(لمى حوراني) قصيدة من معدن وحجر
٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨لمى حوراني شابة في عمر الورود، تحمل على محياها دوما ابتسامة رقيقة ناعمة، تشع عيناها بالذكاء ومحياها بالجمال، روحها محلقة في عالم آخر متجسد بالفن، كنت أتابع صفحتها الالكترونية منذ فترة فأرى الجمال فيما تبدع روحها، والأناقة فيما تصنع (...)