إن خطايَ لها ملتَحَدٌ
٩ شباط (فبراير)أعتاد على زمنٍ ممتلئ ببراري الصمت يبادهني بطفولته مثل ذهول منفلت من سنبلةٍ تتحين ما تسفر عنه القيلولةُ أسأله عن كيف تفرد بحالته حتى أصبح يصبو لرخام الليل ويترك عمدا ناظره يرقص نصب الشارعِ منه تقتبس الحانات نعوت الحتف لتظهر صابئةً ولكي (...)