اعتذار
٢١ نيسان (أبريل)ما عادتْ ترعبُني جثثُ الكلماتْ صهيلُ الحرفِ النازفِ سُكراً في كَبِديْ أنواءُ الغمرِ, لجُجُ الخيباتْ أكمّةُ الوجعِ, أنشودةُ الغرقى, وشايةُ الريحِ للعوسجِ المأفونِ, هزيعُ النرجسِ المسحورِ بشبقِ الذِكرياتْ نواحُ الفجرِ إذْ يصلى قنديلَ (...)