الأحد ٢٨ حزيران (يونيو) ٢٠٢٠

إطلاق مُبادرة كُلنُا مسؤولٌ يا وَطَن

تم إطلاق مبادرة " كُلنُا مسؤولٌ يا وَطَن " في 25 مارس 2020 وهي مبادرة توعوية تثقيفية بخطورة فيروس كورونا من تأليف وإعداد الدكتورة ياسمين مغيب وتنفيذ مجموعة المستقبل التعليمية ومديرها المهندس محمد الجندي وإشراف الأستاذ الدكتور وجيه المرسي، وقد شارك فيها فريق عمل متميز من المصممين والرسامين، وتهدف المبادرة إلى:

1-توعية المجتمع بخطورة فيروس كورونا، وعدم التساهل في الأمر.

2-إظهار الدور الإيجابي للمؤسسات الحكومية والخاصة في دعم الحكومة وقت الأزمة.

3-تنمية روح الولاء والانتماء لدى أفراد المجتمع عامة والطلاب خاصة.

4-إظهار الدور البطولي الذي تقدمه كثير من الهيئات والأفراد (كالأطباء- المعلمين- رجال الشرطة بكل فئاتهم- العلماء) وغيرهم ممن ضحى بالكثير للحفاظ على أمن الوطن.

5-نشر مبدأ التعاون والتماسك بين فئات المجتمع ككل لمواجهة التحديات.

6-إكساب القارئ بعض القيم السلوكية الإيجابية والمعلومات الصحية والمهارات الحياتية الصحيحة.

7-تقديم معلومات صحية في شكل قصصي ممتع ومشوق يجعل القارئ لا يشعر بالملل.

8-توعية الأفراد بفيروس كورونا وأعراضه، ومراحله وأضراره للجسم، وكيفية الوقاية منه.

9-تنمية الخيال العلمي وحب التجربة والابتكار.

شكل المبادرة:

 سلسلة قصصية تتكون من 6 قصص مرسومة ومسجلة صوتيًا مع رسوم متحركة " فيديو موشن " تم طباعتها ونشرها في شهر يونيو 2020

 السلسلة القصصية تحمل اسم" لا شيء مُحال " وتتسمُ بالخيالِ العلمي الذي يمزجُ بعضًا من الواقع مع المتعة والإثارة لتجبر القارئ على إكمال قراءة القصص وصولًا للنهاية ولحظة التنوير، وسيتعرفُ منها بعض المعلومات الصحية، ويكتسب بعض القيم السلوكية، والمهارات الحياتية والتثقيفية هذا إلى جانب الثروة اللغوية، كما أنها تنمي مهارات اللغة العربية من قراءة وكتابة وتحدث واستماع، وقد تم تصنيفها من قِبل المجلس الوطني للإعلام بدولة الإمارات على أنها تناسب كل الفئات العمرية.

تتكون السلسلة القصصية من:
1- القصة الأولى: يَوْمُ مِيلَادِ كُورُونَا
2-القصة الثانية: تفْكيرُ كُورونا الخَطِيرِ
3-القصة الثالثة: زِيَــــارَةٌ قَاتِـــلَةٌ
4-القصة الرابعة: حَــالَةٌ طَارِئَـــةٌ
5-القصة الخامسة: مُهِمَّةٌ رَسْمِيَّةٌ
6-القصة السادسة: ذَهَابٌ بِلَا رَجْعَةٍ

وأخيرًا:

شكرًا لكل من بذلَ جهدًا لإخراج هذا العمل الأدبي بشكلٍ متميز وفي زمن قياسي. شكرًا لكل من تركَ بصمةٍ إيجابيةٍ، وساهمَ في وقتِ الأزمة، وشمرَ عن سواعد العمل، ولم يكنْ مكتوف الأمل بل نشر الوعي والطمأنينة في دروب البشر؛ ليدعم توجهات القيادة الرشيدة وينثر التفاؤل في ربوع الوطن.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى