الأربعاء ٩ أيار (مايو) ٢٠١٢
بقلم ذكرى لعيبي

العراف

جلست قبالة العرّاف .. قالت له: ابنتي!

قال لها: منذ وهج تلجُ الشاة في جحر العقرب!

تتمدد حدقة الخوف وتتسع رؤية المنفى، كأنها

تراهن على موتٍ آخر..

(ذاك الوجع)

تأبطت أمسها وراحت تتهجى الغد ...

 هل سيعلن هزيمته؟

- ربما ليكفّر عن جريمتهِ بحقكِ!

- بحقي؟

 كامرأة من خلالها اعتدل ضلعه الأعوج!!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى