الجمعة ٣١ أيار (مايو) ٢٠١٣
بقلم حسن برطال

اللقيط

(بواب) العمارة و حارسها الذي يقف أمامي الآن ، هو ابني الذي تخليتُ عنه و تركْتُهُ على عتبة هذا الباب ...يا إلهي ..خمسون عاما و هو في نفس المكان دون أن يلتقطه أحد..؟؟../


مشاركة منتدى

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى