الخميس ٢٥ شباط (فبراير) ٢٠٢١
بقلم طاهر يونس حسين

سَمِعْتُ صَوْتاً إِلَى قَلْبِي سَرَى

سَمِعْتُ صَوْتاً إِلَى قَلْبِي سَرَى
أَهَاجَ ذِكْرَى زَمَانٍ قَدْ جَرَى
وَرَاحَ عَقْلِي يَطُوفُ فِي الرُّؤَى
وَأَمْضَتِ الرُّوْحُ لَيْلِي فِي السُّرَى
يَا قَلْبُ صَبْرَاً عَلَى هَـٰذَا الْأَسَى
وَأَنْتَ يَا دَهْرُ رِفْقَاً فِي الوَرَى
وَيَا عُيُوْنِي مَتَى يَأْتِي الْكَرَى
لَعَلَّ مَنْ غَابَ فِي نَوْمِي يُرَى


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى