الخميس ١٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٠
بقلم آمال خاطر

عيّناه والجريدة

مُكبلةً أنا
ما بين
عيّناه والجريدة
فعسى ... عيّناه
ترتقب
مقدمي
ليأتيّني
من خلفِ ذاك البستآن
بأحلامٍ وردية
يقرأني .... يدركني
كتلك الجريدة
لكنّ ...
دون جدوى
انتظاري الوحيد
كان هناكَ ...... وكنتُ هناك
يتيمةٍ في الزحام
بصوتٌ مبحوح
لا يسمع
وعيون
بمقل وحيدة
شردها الريح
بلا أنا
ببداية اللانهاية
لتبقيّني
وحيدة
كتلك الجريدة
..........


مشاركة منتدى

  • 1. مُكبلةً أنا ما بين عيّناه والجريدة (مابين عينيه لأنها مجروة)

    2. وكنتُ هناك يتيمةٍ في الزحام (يتيمةً وليس يتيمةٍ لأنها خبر كان)

    3. بصوتٌ مبحوح (بصوتٍ وليس بصوتٌ لأنها مجرورة بالباء)

    وعلى فكرة البستآن لا تكتب بالمد

    مع تحياتي

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى