الثلاثاء ٢٦ آذار (مارس) ٢٠١٣
بقلم محمود سلامة الهايشة

مركز شباب!!

نزلت من التاكسي خلف أمي، فدخلت الشارع وهي تسبقني بخطوتين، ثم وقفت تسألني:

 ما كل هذه الراحة؟!

فنظرت لها باستغراب والابتسامة تملأ وجهي، ففهمت ماذا أريد أن أقول، وقالت:

 ولكن لهذه الدرجة الجو معبأ بهذه الراحة الفظيعة؟!!

 هل نسيتِ أننا نعيش في مركز شباب البانجو!!!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى