الثلاثاء ٢٩ حزيران (يونيو) ٢٠٢١
بقلم مصطفى معروفي

نشيد: أسامة يقول لأترابه

أســامـةُ طـفـل ظـريـف جـمـيلُ
لـــه فــي الـنـباهة بــاع طـويـلُ
يـــــقــــول لأتــرابــه:اجــتـهـدوا
مــعـلـمـكـم لــلـنـجـاح دلـــيــل
ألا إنــمــا الــجــد صــنــو الــعـلا
حـــذار إلــى كـسـلٍ أن تـمـيلوا
لأنــتــم عــمــاد الــبــلاد غــــدا
بـرفـعتها مــن سـواكـم كـفـيلُ؟
دعـــوا اللهو زهــدا أيــا إخـوتـي
و إلا فــلـيـس لــمـجـد سـبـيـل
خـذوا الـعلم عـضوا عـليه فشأن
ذوي الـعلم فـي العالمين جليلُ
يـعـيش أخــو الـعـلم فــي عـزة
لـديـه لــدى الـنـاس وزن ثـقـيل
على الأرض يمشي ملاكا و في
ظــــلال الــثـريـا هــنـاك يـقـيـل
و مـهـملُ عـلـمٍ بـهـذي الـحـياة
لــه فــي الـسـعادة حـظ ضـئيلُ
لـــذا فــاقـرؤوا دائـمـا و اعـلـموا
بـــأن الـكـتـاب لـنـعـم الـخـليلُ


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى