الخميس ١٠ آب (أغسطس) ٢٠٠٦
بقلم عبد الرحمن الكحلوت

هل تهون؟

يحـلمُ المـرءُ ويمضي

بينَ تيــهٍ وشُجـونْ

ويـواري ما تـراءى

في غياهيبِ الظنونْ

من شأبيبٍ تـداعتْ

فوقَ خــدَيْهِ تهـونْ

كيف هانَ عليكَ دمعي

أَنْ تفــارقها العيونْ

ليسَ في...الدنيا بشيءٍ

يستحقُ بأنْ تهونْ....!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى