الاثنين ٢٧ شباط (فبراير) ٢٠١٢
بقلم نادية بيروك

أخلصت له

أحببته وأخلصت له

في كل لحظة وفي كل ثانية

أحببته وأخلصت له

في حركاته،

في سكناته٬

أحببته وأخلصت له

في حضوره،

في غيابه،

لم أتخيل يوما

أنه لم يكن لي

لم أتصور يوما

أنه كان لها

أنها الأولى في حياته

وأنني التالية.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى