السبت ٢٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٧
بقلم
أرجوحة
على شجرةِ التوتِنَصَبَت أُمي أُرجوحةًوأُختي (باسمة) تلهو بِها إلى آخر القوسِأَما أَنا فلم أشترِ الهواء..وبعدَ أنْ كَبُرتُما زالتْ أرجوحَتُها في صدريتَخفقُ..وضفائرها السنابل.. أتبَعُها،وتَخفُقُ..تَخفُقُ..وتَهفُّ الآن على وجهي!