الأحد ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢
بقلم مهدي ممتحن

الشاعر المصري المعارض عبدالرحمن يوسف

وقفة مع نشاطاته

 مهدي ممتحن عضو هيئة التدريس بجامعة آزاد الإسلامية في جيرف
 محمد بشوئي خريج جامعة آزاد الإسلامية في جيرفت

الملخص

استمدت الثورات العربية قوتها من الشعب العربي المضطهد.وللقلم العربي حظ وافر في خلق هذه الثورات.فالشعب يريد حقه تارة بالمظاهرات السلمية وتارة بالندوات الأدبية والأمسيات الشعرية.يعتبر الشاعر الشاب عبدالرحمن يوسف القرضاوي من الشعراء المعاصرين في دولة مصر العربية الذي وقف ضد الحکم الدکتاتوری في هذا البلد بنتاجاته الأدبية وأشعاره الحماسية الملحمية.يلقی هذا المقال ضوءا طفيفا علی نتاجات هذا الشاعر للتعريف بها في هذه الفترة الراهنة من تاريخ مصر.

الكلمات الدليليه: مصر، الأدب، الشعر، عبدالرحمن يوسف.

لمحة عن حياة الشاعر عبدالرحمن يوسف القرضاوي

عبدالرحمن يوسف عبدالله القرضاوي شاعر مصري من مواليد 18 سبتمبر 1970م له العديد من الدواوين والقصائد. هو الابن الثالث للشيخ الدکتور يوسف القرضاوي من زوجته الأولي (المصرية). اشتهر عبدالرحمن کشاعر معارض للنظام الحاکم في مصر.
يشتهر بهجائه الغير مباشر المستمرة ضد نظام الحاکم و«الفاسدين» في مصر التي أصبحت من أسس قصائده. له قصيدة جريئة في هجاء الرئيس المصري حسني مبارک بعنوان «الهاتک بأمر الله». شارک في العديد من الندوات الثقافية في شتي أقطار الوطن العربي، کما شارک في مؤتمر حرکة شباب 6 أبريل وحرکة کفاية ونشرت أشعاره الکثير من الصحف والمجلات في مصر والدول العربية. کما له تجارب فنية في الإنشاد والأداة علي الجيتار وله قصيدة غزلية باسم «علي المکشوف».

يعد الشاعر من أکثر شعراء جيله شهرة وتفردا، ورغم أن البعض يقول إن الإنترنت ووسائله لنقل الصوت والصورة هي من ساعده في انتشار أشعاره إلا أن الحقيقة أن ما يقدمه الشاعر يمس مشاعر الملايين من الشعوب العربية والدليل أن آخرين حاولوا استخدام نفس الوسائل لتقديم أنفسهم وفشلوا.

يحق للشاعر أن يقدم نفسه کيفما يشاء لکن في نهاية الأمر الشعوب العربية تراها فارس الشعر السياسي بالمنازع فأکثر قصائده شهرة السياسية رغم أن له العديد من الدواوين الغزلية سواء منشورة أو لم تنشر حتي الآن علي حد قولة في أحد اللقاءات الصحفية فقد يفاجيء البعض حين نقول عن هذا الشاعر صاحب السياسي الجريء لديه أشعار غزلية لا تقل جرأة ويتضح ذلک جليا في ديوانه الغزلي الرائع «علي المکشوف».
هو نبت جيل جديد جاء معبرا عن آلام وآمال شباب عز عليه آن يري وطنه في هذا الحال الذي آل إليه في عهد من الشيوخ استماتوا وما زالو في استماتتهم للاحتفاظ بمواقعهم وکراسي العرش التي يحبسون عليها سواء في السياسة أو الثقافة أو الفن أو الرياضة أو الاقتصاد.
هو شاعر شباب لمع نجمه منذ بداية نشله لقصائده وأولي دواوينه «أمام المرآة»، «نزف الحروف»، «في صحة الوطن»، «لا شيء عندي أخسره»، «علي المکشوف» وديوان «اکتب تاريخ المستقبل». شاعر قلما تجده في زمن القهر الثقافي والازدواجية في المعايير في کل شيء ومحاربه کل إضافة إبداعية من شباب هذا الوطن.

الشاعر الشاب عبدالرحمن يوسف، نشط فجأة وطاردته الفضائيات لتعظية نداوته ومشارکاته الأدبية في کافة مناسبات الوطن. فتجده في نقابة الصحفيين أو المحاسبين أو الأردن أو لبنان أو لندن وقريبا في حزب الغد، حاملا معه - حين يلقي علي مسامعنا قصيدة رومانسية - نسيما طيبا يمر برفق علي القلوب فينعشها. وحين يلقي قصيدة تحمل هموم الوطن مصر أو الوطن العربي کافة تجده أسدا يکشر عن أنيابه فاضحا لکل فاسد وکاشفا عن معدن جيل الشباب في هذا الزمن.

وکان عبدالرحمن يوسف القرضاوي قد زار الجنوب اللبناني بعد حرب تموز وزار المدن اللبنانية هناک مثل بنت جبيل، مارون الرأس، والضاحية الجنوبية في بيروت والتقي بالأهالي هناک وعبر عن تعاطفه معهم بعد الدمار الذي لحق بمنازلهم وکان عبدالرحمن قد نشر في الآونة الأخيرة ديوانا شعريا تحت عنوان «اکتب تاريخ المستقبل» وکان قد أهداه إلي بطل المقاومة السيد حسن نصرالله الأمين العالم لحزب الله اللبناني، وقام عبدالرحمن القرضاوي بنشر ديوانه أيضا علي موقعه علي الشبکة العالمية للإنترنت، وذکر في مقدمة ديوانه الأخير الذي يمجد المقاومة أنه کتب قصائده وهو في طريقه من القاهرة إلي الإسکندرية وبيروت وقانا وبنت جبيل.

جدير بالذکر أن السمة الغالبة علي شخصيته تتمثل في کونه شاعرا في المقام الأول غير أن اهتماماته بالکتابة النشرية تظل ملمحا مهما في مسيرته الثقافية وله نظريات وآراء تتضح فيما ينشره من مقالات ودراسات في العديد من الصحف العربية والمجلات المختصة والدوريات وهذه أحد مرکزين له وثانيهما الهم الاجتماعي وقضاياه وهذا المنحني وأن ظل يحمل صبغة محلية أيضا هو مؤشر علي نبض الساحة العربية وعلي متغيراتها السياسية والاجتماعية کون مصر جزءا من إقليم يضبح بالتحولات والأحداث مثل الإرهاب الفکري وبهذا يکون عبدالرحمن يوسف معرفا بالمجتمع المصري المنفتح علي آراء واجتهادات عالمية وإقليمية عديدة.
کان عبدالرحمن يوسف قد بدأ محاولاته الشعرية المبکرة مطلع العشرينات فقد کان يدرک بلا شک أهمية (مکانة) الشاعر وهيبة في زمن شحت فيه المواهب ورحل فيه الشعراء المعروفون عن الحياة.

تعدد إنتاج عبدالرحمن يوسف فشمل دواوين شعرية ودراسات علمية ولقاءات ومقالات متناثرة في الصحف والمجلات المصرية والقطرية ويمکننا أن نحصر إنتاجه في النقاط التالية:

دواوين شعرية:

دواوينه المطبوعة حتي الآن: «اکتب تاريخ المستقبل»، «في صحة الوطن»، «لا شيء عندي أخسره»، «حزن مرتجل»، «علي المکشوف»، «أمام المرءاة» و«نزف الحروف».

أصدر أول دواوينه وهم لم يتجاوز الثانية والعشرين من العمر، أهم ما يميزه هو حرصه أن تکون أشعاره مرآة للواقع. فعندما أراد أن يکتب ديوانا عن لبنان ذهب للجنوب حيث مجزرة قانا ليري الصورة عن قرب ويعيش التجربة.

1. نزف الحروف/1992م

أول ديوان أصدره الشاعر، وکان في حوالي الثانية والعشرين من عمره، وفيه بواکير ما کتب من الشعر، ويحتوي هذا الديوان علي أربعين قصيدة.

2. أمام المرآة/2003م

يتکون ديوان أمام المرآة الشعري التأملي من قرابة ثلاثين قصيدة. يتحدث فيه الشاعر عن الإنسان من حيث هو روح وجسد، وکذلک عن فلسفة الفن، ومعاناة الفنان وسعادته بما يفعل.

3. في صحة الوطن/2004م

صدر اليوم الأول من يونيو/2004، في مصر، وبيروت، وعواصم العالم، الديوان الجديد للشاعر العربي «عبدالرحمن يوسف» وهو ديوان سياسي بعنوان «في صحة الوطن».

يتکون هذا الديوان من ثمان قصائد، أطولها قصيدة «في صحة الوطن» التي تصور مواطنا عربيا يسکر، وکلما شرب ازدادت شجونه، وتجاوز الخطوط الحمراء. وهذه القصيدة عبارة عن عشرين کأس، کل کأس عبارة عن مقطوعة شعرية موصولة بما قبلها وما بعدها. والقصيدة من وحي سقوط بغداد. أما بقية قصائد الديوان فهي رؤية سياسية في قالب فني لأوضاع الأمة العربية علي مستوي الشعوب والحکام، تثبت أن الخلل في القيادة.
في الديوان الثالث للشاعر (في صحة الوطن) يکتب الشاعر قصيدة طويلة بعنوان «في صحة الوطن» ولکن يؤکد في حاشية في أولها أن: «هذه القصيدة ليست مذهبي أو وجهة نظري في المهازل التي تحدث في أوطاننا، وأغلب ما فيها مجرد رصد لما حدث، وانعکاساته علي الإنسان البسيط، لذلک لا مجال لاتهامي بالعمالة للأجنبي، أو الفسق، فضلا عن الإلحاد! وکل ما في القصيدة من تعبيرات مقصود متعمد، حتي الأخطاء اللغوية، التي هي نتيجة لتأثير الخمر علي الشارب المسکين!»

4. لا شيء عندي أخسره/2005م

صدر اليوم الأول من يوليو 2005 في مصر وعواصم العالم العربي والغربي الديوان السياسي «لا شيء عندي أخسره» للشاعر العربي عبدالرحمن يوسف.
يتکون هذا الديوان من مجموعة من القصائد التي تتضمن رؤية الشاعر للمرحلة التي تمر بها مصر والأمة العربية في لحظتها التاريخية الراهنة ... تلک المرحلة التي تعتبر مخاضا لعهد جديد للإنسان العربي الذي بدأ يتحرک رافضا الخضوع للأنظمة المستبدة التي تحکمت فيه لأکثر من نصف قرن ... کما يعتبر هذا الديوان مرجعا في فن الهجاء السياسي في العصر الحديث!

5. علي المکشوف/2006م

صدر اليوم 19/7/2006 الديوان الخامس للشاعر عبدالرحمن يوسف «علي المکشوف».
تأخر صدور الديوان حيث کان من المفروضة أن يصدر في 2005 ولکن نظرا للظرف السياسي تم تأجيل الديوان، ونشر بدلا منه ديوان «لا شيء عندي أخسره».
ومع بداية العام الميلادي 2006 تم تجهيزه لکي يصدر مع بداية مارس!
يکون ديوان «علي المکشوف»، ديوان غزلي ويحتوي هذا الديوان علي أکثر من عشرين قصيدة.

6. اکتب تاريخ المستقبل/2008م

ديوان ملحمي يجسد فيه الشاعر انتصارات المقاومة اللبنانية أثناء حرب تموز 2006 ضد الاحتلال الإسرائيلي.
أهدي عبدالرحمن يوسف هذا الديوان (اکتب تاريخ المستقبل) إلي سماحة السيد حسن نصرالله، الأمين العالم لحزب الله. يقول في مقدمة هذا الديوان: «کتبت معظم قصائد هذا الديوان خلال الحرب الإسرائيلية الفاشلة الغامشة علي لبنان في صيف عام 2006، ونشرت کلها – باستثناء قصيدة «اکتب تاريخ المستقبل» - في الصحف المصرية واللندنية، وإن لم يخل الأمر من بعد الحذف من القصائد کعادة الرقباء المفطورين علي الحمق!

7. حزن مرتجل/2008م

ديوان يرتجل فيه الشاعر أحزانه الخاصة التي تختزل الحزن العام.
ديوان يتحدث في أمور الحکم والسياسية بمنطق المواطن البسيط لا بمنطق أهل السياسة. أما هجاء الحکام فيأتي في سياق تذمر الإنسان العادي، لا في سياق مستقل. تتناول قصائد الديون مواضيع شائکة، منها: التعذيب في المعتقلات، البطالة، ظلم السلطة للبسطاء، الفتن المذهبية ... الخ کل ذلک في لغة شعرية جذابة خلابة وسهلة ممتنعة. ديوان يدعو إلي التمرد والأمل والعمل.

أشهر القصائد

 الهاتک بأمر الله: قصيدة جريئة في هجاء الرئيس المصري حسني مبارک.
 مسبحة الرئيس.
 اعتذر عما فعلت: تعليقا على ما کتبه الشاعر الکبير محمود درويش بعنوان «أنت منذ الآن غيرک» وموقفه من حرکة المقااومة الفلسطينية حماس.

 يقول العدو: تعليقا علي ما نشرته الجرائد الإسرائيلية عن إهانة «کونداليزا رايس» وزيرة الخارجية الأمريکائية للرئيس «محمود عباس» حين تباطأ في توقيع بيان مؤتمر «أنابوليس» للسلام (نفمبر 2007 م)، فقد زجرته بقولها: «کفوا عن هذه الألاعيب ووقعوا» فما کان من الرئيس إلا أن أطاع صاغرا ذليلا! نقلت ذلک جريدتا الأهرام والشرق الأوسط، ولم يصدر أي تکذيب من الرئاسة الفلسطينية!

 الراحلون بلا قبور: کتبها في الذکر الأولي لضاحيا غرق العبارة المصرية السلام 98.
 متى موعد الموت: تضامنا مع أهل دمياط في معرکتهم ضد مصنع «أجر يوم» للأسمدة، الذي يهدد البيئة بمنطقة «رأس البر» شمال دلتا مصر إذا أقيم. [1]
 جنازة منضبطة: تعليقا علي جنازة أديب مصر الأکبر «نجيب محفوظ»، حيث أهين الجثمان، وأهين الحاضرون من کتاب وشعراء – والشاعر من بينهم – وکل ذلک من أجل إجراءات أمنية سخيفة فرصت علي الجميع تأمينا لرئيس الجمهورية ...! [2]
 کفاية: تضامنا مع الحرکة المصرية من أجل التغيير کفاية.
 اکتب تاريخ المستقبل: قصيدة رائعة من رجل شاعر رائع، قالها بحق رجل عربي مقدام، السيد حسن نصرالله، صنع النصر والعزة والفخار لأمة العرب جمعاء، حياته کلها تضحيات وبيارق نصر علي العدو اللدود لأمتنا إسرائيل، قصيدة جميلة يستحقها من هزم الأعداء طيلة 33 يوما، لقد قدم لأمته ما لم يقدمه الآخرون، وأعطاها الأمل بالنصر المؤزر علي إسرائيل، هو عنوان النصر وحامل السيف بوجه العدو.
يقول عبدالرحمن يوسف عن هذه القصيدة: قصيدة «اکتب تاريخ المستقبل» هي أطول قصيدة کتبتها في حياتي حتي الآن. هي تجربة متميزة جدا بن أشعاري، بدأت بها قبل العدوان الإسرائيلي علي لبنان في صيف 2006 م، ولکن لم أستطع أن أستمر في کتابتها ... لأن البطل فيها يزور الأماکن التي دار فيها القتال، ويحاور أبناء الجنوب الذين خاضوا المعرکة. فشعرت أنني بحاجة إلي أن أقوم بذلک بالفعل وهو ما حدث.
ذهبت بعد إنتهاء العدوان بأيام إلي الجنوب، وزرت المدن والضواحي مدمرة، والتقيت بالأبطال وبأسر الشهداء وقد أحسنوا جميعا استقبالي ... وبعد عودتي إلي مصر، عشت أکثر من شهرين حالة نفسة شديدة العمق، وفي النهاية اکتملت القصيدة وطبع الديوان.

يقول في سماحة السيد حسن نصرالله:

وَدَخَلتُ الحَضرَةَ وَحدِي ...
لا أدري ما سرُّ الضَّوءِ الطّالِعِ في عَينَي
کَشمسٍ تَنبُعُ مِن أرضٍ لِسَماء!
لَم أُبصِر في عُمري شَمساً بِعَمَامَة ...
ما بالِي أشعُرُ أنّي أدخُل غارَ حِراء ...
والشّمسُ السَّمراءُ
بَدَت تتقَدَّمُ نَحوِي بِاستِحياء ...؟!
وَنَظَرتُ لِذاکَ الفارِس وهوَ يشُدُّ لِثامَه ...
فتَکَثَّفَ بَعضُ ضَبابِ الرَّهبَةِ
فوقَ زُجاجِ الرُّؤيةِ
حتَّي غَيرَ مِن شَکلِ الأشياء ... [3]

مؤهلات علمية

حاصل علي شهادة البکالوريوس من کلية الشريعة في قطر. کما حاز علي شهادة الماجستير في مقاصد الشريعة الإسلامية من جامعة دار العلوم بالقاهرة.

عمله بالصحافة

يقوم الشاعر عبدالرحمن يوسف بکتابة مقالة أسبوعية کل يوم أربعاء في جريدة الشرق القطرية.
مقالات نقدية متناثرة في الصحف والمجلات المصرية وفي جريدة الشرق القطرية فمنها کما يلي ما هو أدبي ومنها ما هو اجتماعي ومنها ما هو سياسي.

مقالة أسبوعية للشاعر عبدالرحمن يوسف بجريدة الشرق القطرية:

• من يدعي الألوهية ...!
• الخوف والشجاعة ...
• فلسطين ... والفراغ ...!
• الشرعية الکروية ...!
• من القادم ...؟
• خروج آمن ...؟ أم خروج بطولي ...؟

مؤتمرات، لقاءات، مقابلات

وأخيرا يجدر الإشارة إلي ذکر المؤتمرات التي شارک فيها شاعرنا ولقاءات ومقابلات التي أجريت معه:

• الشاعر في مؤتمر مصريين ضد تصدير الغاز لإسرائيل.
• الشاعر بمؤتمر القوي الوطنية وبيان إلي الأمة في ذکري نکبة فلسطين.
• الشاعر في مؤتمر فنانين وأدباء ضد التعديلات بالاسکندرية.
• مؤتمر حزب الکرامة العربية بنقابة المحامين بالقاهرة.
• لقاء مع عملاق الرواية العربية نجيب محفوظ.
• لقاء مع الکاتب الکبير الأستاذ فهمي حديدي.
• لقاء مع الشاعر الکبير هارون هاشم رشيد.
• لقاء مع المفکر الکبير الدکتور عبدالوهاب المسيري.
• لقاء مع الدکتور أحمد صدقي الدجاني في لندن.
• لقاء مع الدکتور محمد السيد السعيد.
• حوار الشاعر عبدالرحمن يوسف ومحبة أروبت 14.
• محبة کلمتنا وحوار مع الشاعر في عدد مارس 2007م. [4]

نشاطات أخری للشاعر

• مشارکة الشاعر باحتفالية «القدس تنادي من يحررها» 27/1/2010.
• مشارکة الشاعر بالمرافعات الثقافية بالعاصمة السورية 24/1/2010.
• مشارکة الشاعر في اللقاء التشاوري العربي الأول بشأن فلسطين.
• مشارکة الشاعر في الذکرة التاسعة لتحرير جنوب لبنان.
• مشارکة الشاعر في الاحتفال الجماهيري بيوم الشهيد بمدينة صور بلبنان.

المصادر والمراجع

القرآن الكريم.
إسماعيل، عزالدين: الشعر العربي المعاصر؛ قضاياه وظواهره الفنية والمعنوية، دارالثقافة، بيروت، لبنان.
عباس، إحسان: اتجاهات الشعر العربي المعاصر، مطابع دار القبس، الكويت، 1978م.
فصيلة التراث الادبي، السنةالاولی. العددالرابع، خريف 1388هـ.ش.
يوسف، عبدالرحمن: اكتب تاريخ المستقبل، دار الشاعر للنشر والتوزيع، الطبعة الأولي، 2006م.
يوسف، عبدالرحمن: حزن مرتجل، دار العربية للعلوم، الطبعة الأولي، 2009م.
يوسف، عبدالرحمن: في صحة الوطن، دار العربية للعلوم، الطبعة الثانية، 2004م.
يوسف، عبدالرحمن: لا شيء عندي أخسره، دار العربية للعلوم، البعة الأوليب، 2005م.
يوسف، عبدالرحمن: نزف الحروف، الطبعة الثالثة، 2004م.
وقفة مع نشاطاته

[1يوسف، 2009م: 99

[2المصدر نفسه: 151

[3يوسف، 2006م: 115

[4المصدر نفسه


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى