السبت ١٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠
بقلم حنان فاروق

انطفاء

في وسط الكعكة غرسنى..أوقدني وما أن توهجت حتى نفث هواءه فى وجهي فانطفأت.

بكاؤهم هز المكان..(لماذا أطفأتها ؟ نريد أن ...) قبل أن يتموا كلماتهم التقط قداحته..أشعلني ثانية..تساقطت دموعي على الكعكة بينما ظل نشيدهم يضحك وأنا أنطفئ..


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى