الخميس ٣٠ تموز (يوليو) ٢٠١٥
بقلم
بقايا الذكريات
ذاكرتي أمستْ منهكةًحين جلستُ أنظفهامما لا يعني لي شيئاًأدهشني توقيعُـكِآخرَ كلّ الأشياءِكانت ذكرانا كالصمغِيلاصقُ كلّ الأرجاءِكان عليّ لكي أنسىأن أشطبَ مدرستيكتبي، ومراهقتيشكلَ الوردِ ورائحةَ المطرِوكلَّ فصولِ السنةِتعاليمَ الصرفِ، بحورَ الشعرِو فنَّ خليلٍ والإنشاءِالشِعرُ الأوّلُ كانَ لهاأن تسمعني،كانتْ غايةُ كلِّ ندائيهل كان عليّ لكي أنسىأن تصعدَ روحي لسمائي؟