الثلاثاء ١٢ نيسان (أبريل) ٢٠١١
بقلم عبد الله علي الأقزم

بين هذهِ الأنفاس ِ تعتز الأبديَّة

قمْ منَ الجرح ِ رياحاً\r\n_ تتهجَّى\r\n_ قصصَ الماء ِ\r\n_ بأوتار ِ الشَّجنْ\r\n_ قمْ مِن الصَّمتِ ظلالاً’, ’’, ’

\r\nقمْ منَ الجرح ِ رياحاً\r\nتتهجَّى\r\nقصصَ الماء ِ\r\nبأوتار ِ الشَّجنْ\r\nقمْ مِن الصَّمتِ ظلالاً\r\nتتلاقى\r\nولها\r\nمِنْ عالـَمِ الأجمل ِ\r\n ــ لو تعلمُ ـــ\r\nفـنْ\r\nلا تكنْ\r\nوجهَ ضياع ٍ\r\nيتباكى\r\nعندما\r\nيشتبكُ الرَّسمُ\r\nبألوان ِ المحنْ\r\nواسأل ِ الآتينَ\r\nمِن عطر ِ الحكايا\r\nذلك الفجرُ\r\nمَنْ؟\r\nواغرس ِ النفسَ\r\nعلى كلِّ القراءاتِ\r\nخيولاً تـتـحدَّى\r\nوخطاها\r\nلم يُقدَّرْ بثمنْ\r\nأيُّها الآتي\r\nإلى كلِّ صلاةٍ تتعافى\r\nأيُّ ليل ٍ\r\nلم يذبْ\r\nفيكَ ضياءً\r\nفهوَ في كلِّ التفاصيل ِ\r\nدَرَنْ\r\nأيُّها القادمُ\r\nمِنْ أصداء ِ عزِّ\r\nجالَ في\r\nمصباح ِ رُوح ٍ\r\nيتهجَّى\r\nكلَّ تأريخ ِ البدنْ\r\nوعلى أجمل ِ عزٍّ\r\nنهضتْ منهُ\r\nمواويلُ الـسُّـنـنْ\r\nأيُّ ذلٍّ\r\nلا يُعيدُ الحقَّ ضوءً\r\nيـتـتالى\r\nفهوَ في نسختِهِ الأولى\r\nوفي الأخرى\r\nكـفـنْ\r\nإنَّ للموتِ قراءاتِ\r\nمرايا\r\nمَنْ يعشْ\r\nتكرار جهل ٍ\r\nفهوَ في معولِهِ الدَّامي\r\nسباقٌ\r\nكلُّ مَنْ فازوا لديهِ\r\nفهمُ الآنَ\r\nعفنْ\r\nذلكَ الهدمُ تبارى\r\nوهوَ في\r\nمحرقةِ الظُّلم ِ نقاطٌ\r\nلحروفٍ\r\nخُـلِـقـتْ كلُّ خلاياها\r\nفـتـنْ\r\nذلكَ الوحشُ التتاريُّ\r\nتمادى\r\nو هاوى\r\nوهوَ لا يُدركُ\r\nفي الدُّرِّ صلاةً\r\nتتسامى\r\nبينَ أنفاس ِ الوطنْ\r\n

\r\n\


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى