الاثنين ٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٩
بقلم إبراهيم خليل إبراهيم

حلمى المسافر

طفتُ المدائنَ
و القرى
طفتُ النجوعْ
و بحثتُ عنكِ بأعين ..
فيها الدموعْ
و صرختُ حتى أُسمعَكْ
يا كم أسائل أنجمى
مستحلفا أن تُُرجعَكْ
الشوق أدمى أضلعى
أشكو له كي يوجعَكْ
أزجي أنين أضالعي
بوحًا ليوقظَ مسمعَكْ
حلمي المسافر فيك
كم يشتاق للقيا معَكْ

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى