السبت ٢٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٢
بقلم فريد شرف الدين بونوارة

خطاب مقدس

.. ريثما يصِلنا صدى الأموات
حين تحدثنا تلك الحناجر
القابعة تحت الثرى..
كنت أظن نفسي على أُهبةٍ
لتسطير دوري كما تريد..
أنت حَابِكُ الرواية فعذرا..
آهٍ.. خرجتُ تحت اِستهجان
لم تصفق غير فتاة لمحتُها
تختلس النظر الى قلادتي
والتي تحمل اليقين بك
لُقبتُ بالفاشل دوما فوقها
غير أن.. مسرح الحياة اِندثر
لتبقى فصوله فوق خشبته..

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى