الاثنين ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠١٣
بقلم نادية بيروك

دعني

دعني

دعني أتنفس فإن صدري

ضاق عن أنفاسه ولا أدري

هل هو العمر الذي يجري

أم هو الهم الذي يسري؟

دعني أبكي

لعل دموع قلبي

تمسح وجع فكري،

دعني أصرخ

حتى أتخلص من آلامي

حتى أجد مخرجا لأحزاني

فهذا الزمن أنساني زماني

فهذا الظلم أدمى أحشائي

فهذا الذل أكل أوصالي،

دعني أكتب

لعل الكلام يمحو الندم

لعله يصحح تاريخ شق الجيوب واللطم.

دعني...


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى