الاثنين ٢٨ حزيران (يونيو) ٢٠٠٤

دعوة للكتابة في مجلة عالم الغد التي تصدر في فيينا بالنمسا

عن المركز الأكاديمي للدراسات الإعلامية وتواصل الثقافات.

إلى السادة الكتاب والمفكرين والأكاديميين العرب المقيمين داخل دول الوطن العربي وخارجه.

يسرنا أن ندعوكم للكتابة معنا في مجلة عالم الغد التي تصدر باللغتين الألمانية و العربية, و هي مجلة أكاديمية تهتم بالدراسات والبحوث في الفكر السياسي والديمقراطية وحوار الحضارات وعلم الاجتماع الحديث, والفكر العربي المعاصر و اللغة العربية والفكر النقدي العربي, والترجمة في مختلف حقول المعرفة الإنسانية، و آفاق الثقافة العربية المعاصرة. و تهدف المجلة من بين أهدافها إلى أن تكون منبرا إعلاميا لإجراء الحوار البناء في إطار تواصل الثقافات و ترجمة النصوص الثقافية بين العربية واللغات الأوروبية من أجل التثاقف بين الشعبين العربي والأوروبي من خلال الحوار والتفاهم والعمل المشترك وذلك أملا في توفير فرص الحراك الديمقراطي، و تفعيل دور مؤسسات المجتمع المدني والإعلام الحر ليكون
الشاهد و الرقيب على الطغيان والفساد والاستبداد بشتى أشكاله.

وتدعو مجلتنا إلى إعلاء كلمة التسامح والقيم الإنسانية المشتركة بين الأديان والحضارات والشعوب، وإلى الابتعاد عن الغلو و العنف والإرهاب والأحكام المسبقة عن الآخر، و هي تهدف إلى الدفاع عن الإنسان وحريته وحقوقه و اختياراته.

شروط النشر في المجلة:

1ـ ترحب المجلة بإسهام المفكرين والباحثين والأكاديميين من جميع الأقطار, على أن تكون المادة المقدمة للمجلة غير منشورة سابقا في أي دورية أو مجلة عربية أو غيرها، و تكون مكتوبة باللغة العربية أو اللغة الألمانية.

2 ـ أن يتبع البحث أو الدراسة الأصول العلمية المتعارف عليها في البحث العلمي والأكاديمي, و تحديدا ما يتعلق بالتوثيق والمصادر والمراجع، بحيث تتضمن: اسم المؤلف ـ عنوان الكتاب أو المقال, اسم مترجمه إذا كان مترجما ـ اسم الناشر ـ
اسم المجلة ـ مكان النشر و تاريخه. ورقم الصفحة.
على أن توضع جميع الهوامش والمراجع والمصادر في آخر البحث، وليس في أسفل الصفحة.

3 ـ يتم إبلاغ أصحاب المساهمات بتسلم موادهم من خلال البريد الإلكتروني، ثمّ في ما بعد إبلاغهم بقبول هذه الأبحاث للنشر أو عدم قبولها, في حال عدم القبول.

4 ـ تقدم جميع الأبحاث منضدة ، وترسل على هيئة ملف مرفق(ATTACHE FILE) من خلال البريد الإلكتروني.

5ـ ترسل إلى عناوين البريد الإلكتروني الآتية:
edakuki@hotmail.com
info@freemediawatch.org

يمكن الاطلاع على موقع مجلتنا على شبكة الانترنت على الرابط التالي:
http://www.freemediawatch.org/majalaarabic.htm
شكرا لكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مع أطيب تمنياتنا لكم بدوام الخير والعطاء العلمي والمعرفي، و شكرا لكم.

عن/رئيس تحرير مجلة الغد والهيئة الاستشارية للمجلة
عنهم/ د. محمد عبد الرحمن يونس

عن المركز الأكاديمي للدراسات الإعلامية وتواصل الثقافات.

مشاركة منتدى

  • بسم الله الرحمن الرحيم
    عنوان المقال:
    الجزء الاول
    الشباب بين الضياع و التحدي و الإصرار
    بتاريخ الاثنين السابع عشر من محرم 1436هـ
    الحمدلله و الشكرلله و الصلاة و السلام على رسول الله سيدنا محمد و على اله و صحبه و سلم و بعد, مما يسأل عنه المحاسب اعني الله عز و جل يوم القيامة و شبابك فيما افنيت.
    بعض الكتاب يفضل ان ينزوي بعيداً عن ما يدور في الساحة من عثرات عرقلة مسار حياته او يخشى على نفسه او لم تعركه رحى الدنيا من جوع و فقر او غيرها من اثار الدنيا التى لا تسوى عند الله جناح بعوضة, فلندع الكتاب و شانهم و لنتطرق للضياع بشيء من الإيجاز الذي يتخلله شيء من التفصيل, الشباب يعده الاسلام فترة العطاء و كمال القوة التي لاتلبث ان تزوب معى مرور الزمن كمايزوب الثلج الذي يتعرض الى درجات عالية معى الإستمرا, الضياع اشبهه بالإبحار في الضباب الذي لاينقشع الابنور العلم وهدى المصطفى صلى الله عليه و سلم, فنحن كمسلمون نمتلك مرجعين اساسيين هما كتاب الله وسنة رسوله يضيع او يمتطي الضياع من ضل عنهما, وصل دين الله عزوجل بفضله تعالى و اجتهاد و عزم الرسول صلى الله عليه وسلم و الصحابة الكرام و التابعين لهم بإحسان الى يوم الدين الى اقاصي البلدان و لم يعد هنلك شخص لم يعرف ولو على الأقل كلمة دين الإسلام, و الشباب لايعود ان ولى ان من الضياع زهاب لزمن و فراره عنك و انت لم ترى غير انحسار الثواني و الدقائق و الساعات و الايام و السنون عنك, و من الضياع ارتكاب المعصية و الزنب و لانخراط في الشهوات و الملزات و اتباع العوى الباطل, ان ما سجعل ميزانك راجحا عند الله عزا و جل اتباع هدي النبي صلى الله عليه و سلم و التقيد به و الدفاع عنه.

    ما كان من صواب فمن الله و لله الحمد
    و ما كان من خطاأ فمن نفسي و الشيطان

    الكاتب: التلب جعفر النعيم
    المؤهل: بكالريوس التقاة الحيوية
    بكالريوس علوم المختبرات الطبية

  • السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،ها قد وصلنا نحن العرب إلى تحت الصفر إنتشرت الفتن و عم الفساد و إنحاز كل منا على ضفة ،إنغمست أنفسنا في مستنقع و رحنا نتسابق و نتصاحب على العجم لنكسب رضاهم و نكون تحت جناحهم و الأصح في القول مخالبهم التي باتت تمسك فريستها بكل قوة ممزقة عروقها فتنهار قواها لتطلب هذه الاخيرة الدواء علها تستطيع الحفاظ على أبسط حقوقها و تحيا تحت سيطرتها و قوانينها تحت ما يعرف بمنظمة السلام.

  • اسمحو لي أن أبدء مقالي بطرح السؤال التالي -ماهي أبعاد التجربة الباطنية للإنسان المسلم في ميادين الفنون التي أضحت بمثابة الضوء أو الظل الذي يجسم المشاعر ,و هي الألوان التي تميز كل مجتمع من المجتمعات الإنسانية و تطبعه بطابع خاص و هي الأرضية التي يقوم عليها الوجود الإجتماعي و الحضاري بصورة عامة .

    انها قضية أخرى في ثقافتنا الاسلامية المعاصرة تفرض وجودها على الباحثين,لأننا كثيرا ما نصطدم بشبهات تدور حول هذه العناصر و مثال ذلك يقال بأن الإسلام لا يساعد على نمو التعبير الفني على إختلاف أشكاله في حريه تكفل له الاستفادة من تجارب الآخرين ,و الحقيقة أناالإسلام لم يقف يوما ضد الأشكال لا في ميدان الحكم و الإدارة و لا في ميدان الإقتصاد و الإجتماع و لا في ميدان الآداب و الفنون بل هو على العكس من ذلك فهو يعتبر ان الأشكال قضية دينامكية لا تستقر على حال واحد و لا تقف عند حد إلا لتتجاوزه الى حدود أخرى و من حق المجتمع الإسلامي بل من واجبه و من واجب كل مجتمع واعي ينشد الفضيلة أن يقاوم كل ما يتستر وراء الفن من ظلال و شذوذ و ما يثير غريزة الجنس و يغري بالتفسخ ,ولكن ليس من حقه أن يصادر الفن الرفيع الذي يكشف عن وجدان الإنسان و أحاسيسه الذاتية بمختلف وسائل التعبير الهادفة .

    و الجمال في الفن لا ينبع من الإتقان و الجودة فحسب بل ينبغي أن يكون أخلاقيا و من أجل هذا كان الفن الرفيع مثل الدين قائما على قواعد الأخلاق الرفيعة,فالفن الراقي ليس ذلك الذي يثير قي النفس أحر المشاعر و أعنفها و لكنه ذلك الذي يثير فيها أكرم المشاعر و أنبلها ,وهنا نؤكد الصلة المستقيمة بين الدين و الفن فنخدم الدين حين نستخدم وسائل الفن و ظرائفه في نشر التعاليم الروحية و المبادئ الأخلاقية و الإتجاهات السامية و نخدم الفن بأن نرتفع به إلى المستوى الذي يتعالى على الخلط و سوء الإستغلال فيكون ذلك تكريما للفن .

    ومن هنا كان الفن في أكمل صورة معبرا عن أعمق تجارب الإنسان ,إنهما يلتقيان في اللحظة التي تستغرق المؤمن و هو يذوب حبا في الله و إعجاب بما أبدع في كونه من أيات الجمال .

    ولو نظرنا إلى حقيقة الثقافة الإسلامية لوجدنا أن الدعوة إلى الإيمان مقترنة بالدعوة الى العلم,

    و الدعوة الى العبادة مقترنة بالدعوة الى العمل ,و الدعوة الى الفكر و التأمل مقترنة بالدعوة الى تنمية الروح و الوجدان و الدعوة الى الغاية مقترنة بالنظر إلى الوسيلة ,فعنصر التوازن في الإسلام أصيل لأنه يقدم تعاليمه كلها على أساس توازن بين القيم المادية و الروحية ليساهم المسلم في الحضارة الانسانية حسب قابليته و في شتى الميادين .

  • السلام عليكم ورحمة الله
    يسرني أن أحصل على كل جديد من مقالاتكم المفيدة

  • أرغب في متابعة مجلتكم الغراء ...والنشر فيها

  • صباح الخير يا عزيزى ..

    كيف أحوالك بدونى، أما زلت تحبنى كما أحب الوحش الأميرة ، أما زلت تحتفظ بصورتى تحت وسادتك ، أما زلت تحتسى القهوة ف شرفتك بعد استيقاظك مباشرةً و تتأمل فى جمال السماء ، أما زلت تحلم بى كما كنت تحكى لى كل صباح ، كنت كل يوم أصحو لأجل ذلك الحلم الذى كنت أنا ملكته متوجة بتاج عشقنا و برداء زفافنا ، يا ويلاه على النصيب يمكن ان يشاء و يمكن لا و لكن فى النهاية الحب ليس للحبيب الاول و لا الثانى الحب للشخص الذى يعوضك عن كل هذا و يمتلك قلبك بالرغم من ان قلبك كان مع شخص أخر .

    • ندى السيد’د •

  • وما الحياة الا دروس ...
    ها أنا اليوم عدت الى موطني ... الى كنف الامان ... عدت الى عملي وفي جعبتي مقالات لاعداد كثيرة ... اعداد لصحيفة حياتي .... وخبرات لسيرتي .... عدت وفي بصيرتي انوار كثيرة وفي عقلي دروس وفيرة ... ليست دروس اعلام واتصال ... ولا تحارب كيمياء واحياء انما هي دروس حياة دروس لا ينتهي شذى صوتها الى الممات .. رحلتي تلك لم تأخذ مني سوى ايام قليلة لكن وتالله سافرت بي على بعد سنوات مديدة وخذت من عمري سنين كثيرة .. لم تأخذها شقاء كلا بل اخذتها بصيرة وادراكا ..ها أنا بحلة جديدة بتفكير جديد باقتناع جديد كل منا له تجارب وفيرة وان لم يبرح سريره ... تجارب عاشها في مخيلته ... عاشها في تعاملاته ،فكم من اشباه البشر من علمنا ما عجزت عنه المدارس .... فإن الحياة لمواقف وان المواقف لتجارب وان التجارب لدروس وإننا لمجبورون على اتقانها للنجاح في امتحان الحياة ... وانه لامتحان عسير وإنك لراسب فيه لا محالة طالما كانت الحياة الدنيا مرادك والآخرة خارج أهدافك ... نعم فمهما تفوقت فيها فإنك لمهزوم فإما ان تخسر ذاتك او تخسر آخرتك ..... وتبقى الحياة خير معلم وخير غراس لاكتساب التجارب.
    منار بوحلوفة .... الجزائر .... طالبة علوم تجريبية 17 سنة

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى