الجمعة ٣٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٥
بقلم سهيل عيساوى

سقطت الشمس

حزينة حكايتي
كطيور حزيران
مثيرة أسطورتي
كبطولات جان دارك
سرت دربي حراً
إلى مروج التحدي
وكنت أعرف: نهايتي
فناء .... واندثار
كل ما تبقى مني
قصائد وكلمات تنعى صاحبها
تسائل الأقلام والصحف
عن فارس لم يسقط قط
ما قبّل يداً
هل يُبعث من جديد؟!
بحق القرآن والإنجيل؟!
أتحقد يا عزرائيل أم تغار منه؟!
أجل ..... أجل
ما جف مداده
وما كلّت يداه
وما باع ورقه

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى