الأربعاء ٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٨
بقلم راندا رأفت

شمس لا تشرق

من خلال خصاص النافذة التي تعلو مجلسي... راودتني... أعلم تماما أنه ليس مكانها.. لم تأت هنا مطلقا.

أوهامي جعلتني أقف... أفتح لها النافذة على مصرعيها؛ لتدخل بحرية مطلقة...

لكن الحقيقة أنها لا تعبأ بحاجة شخص ما إليها...

قالت لي أمي: لا حياة بدونها كالماء والهواء... أينما تكون.. دعيها تمر.."

بلا جدوى أمد يدي.. فتبتعد أكثر


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى