الاثنين ٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٧
بقلم دعاء ردايدة

عندما أراك

يقترب من قلبي الحزين هدؤء لا يعرف الضجيج
يضرب الحنين فؤادي الذي يئس منذ السنين
تنهال قصائد الدفء والحب والشوق والحنين
ينثر سحر وجهك بقاع قلبي وأجزاء فؤادي المسكين
يخفق فؤادي بنبضات الفرح ويخلع رداءه اللعين
تزهر في فناء قلبي حريتي التي سلبت منذ سنين
ترتعش يدي وترقص لتلوح للعاشقين
يغرد البلبل الشجي في الصحو لينادي
بصوته الوردي قد عاد الحب والحنين لقلبي الهزيل.

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى