الأربعاء ٢٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠
بقلم
قَبَسٌ مِن النُّورِ
إلَهِي إلَهِي ومَنْ لِي سِوَاكُمْتُهُونُ الحَيَاةُ ويَبْقَى رِضَاكُمْفَإنْ ضَلَّ بَاكٍ رَجَاءَ الوصَالِفَمَا لِلرَّجَاءِ إلَهِي سِوَاكُمْبِحَقِّ الشَّفِيعِ الَّذِي قَدْ أتَانَابِقَبْسٍ مِنَ النُّورِ أهْدَى اصْطِفَاكُمْتَقَبَّلْ بِدَمْعِ الرَّجَاءِ خُضُوُعِيوهَبْنِي فُؤَاداً يَكُونُ فِدَاكُمْإلَهِي إلَى مَنْ أَلُوذُ إلَيْهِوفَضْلُ الحَيَاةِ صَنِيعُ يَدَاكُمْفَقِيرٌ كَكُلِّ الوُجُودِ إلَيْكُمْأتَاكُمْ ذَلِيلاً يُنَاجِي عُلاكُمْإلَهِي وَقَدْ حَانَ ذِكْرَى مِيلادٍبأَنْوَارِ طَهَ تَجُوبُ سَمَاكُمْفَذَا مَوْلِدُ النُّورِ أحْيَا سُرُورِيفَصَلِّ عَلَى مَنْ رَوَانَا هُدَاكُمْمَلاذُ الحِمَى في البَشِيرِ مُحَمَّدْفَيَا مَرْحَباً قَدْ وَفَانَا حِمَاكُمْفَصَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ سَلاماًوَهَبْنِي بِحُبِّ الحَبِيبِ رِضَاكُمْ