الأربعاء ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٠
بقلم
قِصَّةُُ الْأسْفارِ
بِدَواعِي الْعِشْقِ أُناشِدُهُودُمُوعِي قِصَّةُ أسْفارِيبِجَلالِ الشَّوْقِ أُرافِقُهُيَخْتالُ بِرَوْضَةِ أفْكارِيولَيالِي الْعُمْرِ تَتُوقُ لَهُوتُسامِرُ أنْجُمَ أسْحارِيوالقَلْبُ يَجُولُ شَواطِئَهُوَبِفَنِّي يُهْدِي أشْعارِيأمَلاكُ الْحُبِّ يُعَذِّبُنِيوَيَظَلُّ بَعِِيداً عَنْ دارِي!وَهَواه عَذَرْتُ لَعَلَّ بِهِشَيْئاً مِنْ لَوْعَةِ أقْدارِيأطْيافٌ مِنْه تُغازِلُنِيدَوْماً بِالأُفْقِ لِإبْصارِيفَعَساه يُوَفِّي مَوْعِدَهُويَعُودُ يُعانِقُ أوْتارِيفَأنا كالْغَيْثِ أحِنُّ لَهُوَأرَاه يَجُودُ بِمِِقْدارِ!فَمَتَى بِالْقُرْبِ يُبَارِكُنِِيوَيَحِنُّ فَيَعْلَمُ أسْرَارِي