الثلاثاء ٢١ آب (أغسطس) ٢٠١٢
بقلم ياقو بلو

كم تمنيت لو...

قبل ان تسكنني الايام فيك عشقا.
سألتني بين انكسارات...
ظلال حروف الهجاء في حيرتك سرا
لو كنت ما زلت:
ذاك الكهل الشرقي النزق.
منذ بدء الزمان
يقلب حسن سِماءَ وجوه النساء دفترا،
ويتمنى لو...
بين جنباته المسكونة بالغبار الاصفر
يتوَشح الحنين بين احضان امرأة واحدة...
تغزل نشيج سكون موج النهر
المطعم بنور دارة القمر
تيجان ورد بلون الفرح.
وحين يدركه
اوان نوم حراس محطات الافلاك البعيدة
يشتهي لو...
تغفوا ايامه هدهدة رضيع على صدرك.

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى