الثلاثاء ٢٨ شباط (فبراير) ٢٠١٧
بقلم محمد محمد علي جنيدي

للفقيد الرحمة

ألقوك في وسط المحيط لتسبحا
فغرقت في وضح النهار وأصبحا
كلٌّ نجا في صبح يوم معتمٍ
إلا الجنيه فلم يعد مستصبحا

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى