الخميس ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦
بقلم يعقوب أحمد يعقوب

ما أضعف الكلام

ما أضعف الكلام

لو حاول بلحظة

أن يلمس الجراح

أوليس الظلام

يتبدد

ويرحل

لو عانق الصباح

فكيف للحبر

أن يكتب للزهر

رسالة

توضع

ملامح الرياح



ما أضعف الكلام

لو يرسم أحلامكم

شواطئاً

وحقولاً

وأزهارا

وجراح . .

لكننا نحاول

أن ندخل قلب الضوء

وبعتمة اللحظات

أن نمسك المفتاح . .


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى