الخميس ٢ حزيران (يونيو) ٢٠١١
بقلم حسن أحمد عمر

مصر أصل الخير

عمر الحبيب ما يغيب

فى يوم عن الأحباب

والحب مهما يكون

ما يهون على الأصحاب

وحبيبى يبقى قريبى

يا مسعد الأنساب

بلدى ومهد الأمانى

أنا جاى بعد غياب

وطنى الحبيب الغالى

ماهو انت عمى وخالى

علمتنى ماانحنى

إلا لخالق عالى

وتراب بلادى دهب

وجمالها هو جمالى

وغرام بلادى غلب

ماهى فيها آلى ومالى

مصر الأمان والنور

العيشة فيها سرور

تكفينى حريتى

يصبح طريقى نور

والغربة دى تربتى

والذل فيها مرير

يا مصر يا جنتى

عشتى يا أصل الخير

من ديوان الحب فى الهجير
ل حسن أحمد عمر


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى