الثلاثاء ١١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١١
بقلم موسى حوامده

منتدى الكتاب العربي

اختار منتدى الكتاب العربي ونادي القراء كتاب سلالتي الريح عنواني المطر وقصائد اخرى للشاعر موسى حوامدة لشهر اكتوبر تشرين اول الجاري، الكتاب صدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة ضمن سلسلة آفاق عربية في القاهرة عام 2010 . وصدر عن دار الشروق الأردنية عام 2007 وكان قد فاز بجائزة المهاجر الاسترالية للشعر للعام الجاري.

تأسس نادي الكتاب العربي بهدف الترويج للفكر العربي. وهو موقع غير ربحي يعتمد منذ نشأته في مارس 1998 على العمل التطوعي من بعض أعضائه وهو مكرس لتعزيز التفاهم المتبادل بين الثقافات المختلفة، ذلك المجال الذى من المدهش أنه لا يحظى بتغطية كافية، رغم التقدم غير المسبوق فى الاتصالات.

يقدم المنتدى خدمات للمؤلفين، والناشرين، والقراء ويستفيد من الإمكانات الواسعة لشبكة الإنترنت لفتح نافذة يمكن أن ينظر العالم من خلالها على الفكر العربى ويتعرف على مفكريه، وفنانيه، ومثقفيه. فنحن نشجع التطور الثقافى الخلاق، ونساعد على الوصول إلى مستوى رفيع فى النقاش من خلال أنشطتنا العديدة والمتنوعة.

وعلى مر الأعوام الماضية تم تسجيل منتدى الكتاب العربي كمرجع هام للباحثين في أنحاء العالم من قبل الكثير من مراكز الدراسات المتنوعة بالهيئات وأقسام الدراسات العربية بالجامعات الأجنبية ومنها:

جامعة ولاية كورنيل وجامعة كولومبيا وجامعة أريزونا وجامعة ولاية غرب ميتشيجان وجامعة بينسلفانيا الرقمية والمتحف العربي الأمريكي والمكتبة العربية الأمريكية ومكتبة الكونجرس ومنظمة اليونسكو ومعهد العالم العربي وموقع جوائز نوبل ومكتبة الأسكندرية وبوابة الأهرام ودار نشر بلومبسبري ورابطة الجالية الفلسطينية في المملكة المتحدة والجمعيه الوطنيه للبريطانيين العرب والمنتدى العربي الأمريكي وجامعة الملك سعود وجامعة زايد بالإمارات والجامعة الأمريكية ببيروت والجامعة الأمريكية بالشارقة وجامعة الكوفة وجامعة جنوب الوادي بمصر وموقع أطفال الخليج لذوي الاحتياجات الخاصة.

مثل الموقع وبخاصة صفحات الكتاب الشخصية مرجعا هاما ونقطة تواصل مع معارض الكتاب الدولية وبخاصة التي القت الضوء على العالم العربي مثل معرض فرانكفورت عام 2004 ومعرض لندن عام 2008.

يتشكل مجلس أمناء الكتاب العربي من الدكتور جابر عصفور، مارلين بوث، فرانسيس بويل، ريشتارد جالموند وبهاء طاهر.

وكان المنتدى قد اختار للأشهر السابقة من هذا العام؛ الكتاب التالية؛ راوية ريحانة لميسون صقر القاسمي وحضارة مصر القبطية صفحات من تاريخ مصر لأحمد عثمان ومنير غبور والأعمال الكاملة للشاعر الراحل أمل دنقل، ومائة خطوة من الثورة يوميات ثورة 25 يناير المصرية لأحمد زغلول الشيطي،وحواديت الآخر رواية للكاتب حسام فخر وهذي بلاد لم تعد كبلادي شعر فاروق جويدة، وفتاة الحلوى رواية لمحمد توفيق،وفن الباليه ..مقاربات نقدية لنيفين الكيلاني، وكلمات لقاسم امين دراسة وتعليق رامي عطا صديق.


مشاركة منتدى

  • لماذا تنفجر الأرض الحزينة بالغضب

  • ارجو اني استفيد من القروب في ناحية البحوث

  • أول الليل
    تأليف : نحلاء علام

    عيون ذئب تخاف الليل و ما وراءه ، و لا سبيل أمامها سوى المغامرة ، بعصاه اتكأ على الأرض الناشفة المتشققة ، نفض جلبابه و أسرع ، أوقدت ناراً على أول الطريق ، فأنارت له ، أحكم لف الكُوفيّة حول رأسه و رقبته ، تمتم :
     شتاء قاسٍ .
    خالَ أن صوتها يرد عليه :
     أقسى منه الليل ، و أنت وحيد .
    أسرع :
     و الليل طويل .
    صوتها يردد :
     أطول منه ساعة فراق الأحبة .
    أسرع :
     و القلب موجوع .
    صوتها يردد :
     يطببه الحبيب .
    يقف ، اقترب من النور أكثر مما يجب ، أخذته النشوة :
     أي عيش لنا دون الليل ، اذهبي يا امرأة النهار لرجل النهار ، اذهبي .
    فَضَّ رأسه منها ، و بخفة روح اختفى بين الزروع .

    قالت :
     الليلة عيد .
    و استوت أمام الفرن تغازل صواني الكعك ، هن يعرفن ولعها بقلب كل ليلة إلى ليلة عيد، منذ قال لها إنه سيعود ليلة عيد ، ليأكل الكعك من يدها ، و هي تنتظر صوت دقات عصاه على الباب ، يتغامزن البنات عليها و يَنِمْنَ .
    قديماً كانت تجلس أمام فوّهة الفرن البلدي المبني في نهاية الدار ، و الآن تجلس أمام فرن البوتاجاز ، فجاءها صوته :
     الليل طويل .
    تردد :
     أطول منه ساعة فراق الأحبة .

  • أتمنى الإفادة والإستفادة من هذا المنتدى

    عمري 18 من العراق

    ادرس في كلية التربية للعلوم الإنسانية
    قسم اللغة الإنجليزية

  • هنالك يمشي كل وجهً لوجهه
    ولا فرق بين النعل والوجه ففهمي
    والاخير فيهم غير انا لسانهم
    بهِ مكر ثعبان بجسماً مقزمي
    يصيحون للاسلام لاخير فيكمو
    والاخير فيهم إن أردت التعليمي
    اتو بِاشاعةً تضارب بعضها
    وينقض منها الآخر المتقدمي

    #رياض_الصانع

  • لا تبتائس سوف تفجع دائماً بأخبار صادمه ، وخيانات ، وخيبات امل ستجد الكثير من الأصدقاء في وقت الحاجه اغراب وستجد من بين الالف صديق صديق واحد هذا اذا كنت محظوظ .
    يجب عليك أن تمر بهذه التجارب ويجب عليك اجتيازه في قانون الحياه حرام عليك أن تقف على جثث الكلام ستصبح انسان آخر معا مرور الوقت ستزيد قوه وصلابه لا تتمنا أن تعود كما كنت ولا تحاول ذالك انت لست أناني وحربك من أجل البقاء ضروري لا تحزن

  • لا اعلم كم بقي من الوقت ولكني اعلم أن النهايه باتت قريبه وليس لدي متسع من الوقت لا اخبركم بما حدث لاداعي من ذكر الماضي ايها الرفاق .
    كل ما استطيع قوله هو ما سيحدث في المستقبل كونو على حذر من تحركاتكم فقد أصبحت الاصابع على الزناد وبات من المستحيل التراجع أو الاستسلام .
    اكتبوا مذكراتكم بسرعه فلوقت ينفذ .
    على بعد امتار نسمع صوت ذالك الرجل الخرف الذي أصر على مرافقتنا لقد ارهقنا وأعتقد أنه اقوى أسباب هذه الانتكاسه .
     كل شياء على مايرام لا تقلقو فقد حان الان وقت رد الجميل .
     ماذا تقصد برد الجميل هل سنموت دفعة واحده او فرداً فردا
     لا تستهن بي ايها الشاب انا أعلم جيداً انكم تكرهون بقائي بينكم ولكن سخرية القدر جمعتناببعض فلا انا أود انقاذكم ولا انتم تحبون بقائي للاسف .
     وماذا ستصنع لنا في مثل هذا الوقت فقد نفذت كل فرص النجاه ولم يبقى لدينا خيارات .
     بقية كلمتي الاخيره كل من أراد منكم العوده فأنا كفيل بعودته ولكن بشروط .
     وماهيا هذه الشروط
     لا تستبق الأحداث ...
    #رياض_الصانع

  • هل ذكر داروين أن الإنسان أصله قردا ...؟

    الإجابة بالطبع لا ؛ هو تحدث فقط عن فرضية وجود سلف مشترك بين الإنسان و الشمبانزي ، و أن كل أشكال الحياة على كوكب الأرض لها أصل مشترك و شرح نظرية"الإنحدار مع التعديل"كما أسماها.

    "الإنسان كان قردا" ؛ حتى و إن قالها العملاق داروين و أثبتتها الأبحاث العلمية فما المضحك في أن الإنسان أصله قردا...؟

    أتضحكون من العلم و تخروا ساجدين بسبب خرافات مثل "النملة بتتكلم" و "الفيل بيسجد".....؟!!!!!!
    فيالكم من قوم غافلين.

    نعم ؛ بدأت الحياة على كوكب الأرض ب
    (سكر و دهون و أحماض أمينية و مكوناتDNA و مكوناتRNA و شرار كهربي و آشعة فوق بنفسجية و درجة حرارة عالية) فتكونت الشفرة الجينية الوراثية و البروتين ثم طفرات بطيئة على مر ملايين السنين فكانت البكتيريا و الفيروسات و النباتات و الحيوانات و الإنسان أخيرا ؛ لكن آلية العمل و كيف حدث ذلك و ما هو أصل الأنواع حتى الآن غير معروف بنسبة١٠٠% بسبب بطئ الطفرات الكبير الذي نلاحظه حين نجري التجارب معمليا على عناصر الحياة الأولى السالف ذكرها.

    لنا جميعا سلف مشترك خاصة الإنسان و الشمبانزي و الغوريلا ، هذا الأصل المشترك أتى من باطن الأرض و الفضاء الخارجي.
    الثدييات التي نحن منها يجمعها سلف مشترك مع الزواحف منذ ٣٠٠ مليون عام ، و تعود كل الفقاريات إلى ذلك الكائن الصغير الذي يشبه السمكة و هو بدون عمود فقري منذ أكثر من ٥٠٠ مليون عام ؛ لكن هل هناك قانون فيزيائي يفسر لنا البقاء ؟

    هل يوجد بالكون مؤثر خارجي يتحكم في عملية التطور من حيث السرعة و "صلاحية" الطفرات....؟

    للإجابة عن هذا السؤال العملاق يجب أولا أن نعرف الأدلة التي تدعم نظرية "كل الكائنات على كوكب الأرض لها سلف مشترك".


    مناقشة كتاب(التطور)لبرايان تشارلزوورث و ديبورا تشارلزوورث

    ناقش الكتاب مؤلفات داروين وولاس التي سطرت منذ أكثر من ١٤٠عام وصولا إلى الأدلة الحديثة في علم الأحياء الجزيئي و علم الأحياء التطوري و علم الوراثة و علم الجيولوجيا.

    بفحص جينات كلا من الإنسان و الشمبانزي وجد تشابه كبير جدا بإستثناء ١%إختلاف فقط ، جينtct البشري يقابله جينCcT في الشمبانزي ، جينgcg البشري يقابله جينATg في الشمبانزي ؛ الإختلاف في جينين فقط..!
    بالتأكيد هناك سلف مشترك.


    (الأدلة التي تدعم التطور)

    ١-الطفرات بطيئة جدا لدى جميع الكائنات الحية التي تمتلكDNA أما الفيروساتRNA فالطفرات سريعة و الغريب أن مكونات الRNA متشابهة مع مكونات الDNA ؛ إذا هناك أصل مشترك لنا جميعا.

    ٢- المجموعات المختلفة من الأنواع المتشابهة للكائنات الحية تظهر تكيفا ملائما للتغيرات المحلية في الظروف المحيطة بالبيئة و هو ما يجيب عن سؤال ما فائدة الطفرات ؟ الإجابة من أجل التكيف و البقاء و التكاثر.

    ٣- التغييرات في الصفات العامة التي تميز الأنواع يمكن أن تؤدي إلى زيادة الإرتباط مع التغييرات في البيئة.

    ٣- التربية الإنتقائية للنباتاتِ والحيواناتِ المُدَجَّنةِ يُشيرُ إلى تربية أنواع فيها صفات مرغوبة كالشكلِ، اللون، السلوك، الأيض والعديد مِنْ الخصائصِ الأخرى للكائنات الحية يُمكنُ أَنْ تَكُونَ منتخبة لكفاءة الإنتاج .

    التكيف و الإنتخاب الطبيعي يشير إليه الإنتخاب الصناعي و إنتقاء جينات بعينها ليصبح الكائن الحي متكيفا مع البيئة و أكثر صلاحية أي أكثر قدرة على البقاء و التكاثر و هنا نلاحظ أن المعنى الإصطلاحي لكلمة الصلاحية يختلف تماما عن المعنى اللغوي للكلمة.

    ٣‌- إنقراض النوعِ الضعيف التكيّفِ والمريضِ في الغالب يوجد في جميع الأحياء على الأرض و هو أيضا تشابة يثير كثير من الأسئلة حول المؤثر الخارجي في الكون.

    ٤-جميع الأدلة المقترحة تبعا لنظرية التطور تؤكد أن هذا النظام التطوري والطريق الذي يسير عليه لم يترك فقط الكائنات المتكيفة بنجاح مع البيئة بل يشير بوضوح إلى إن الكائنات المعدلة صفاتها حديثا (نتائج الإنتخاب الطبيعي بالعصر الحالي) لم تظهر هذه الصفات مرة واحدة بل كانت نتيجة تراكم طويل من التغييرات في الصفات ربما تكشفت في بعض الأنواع وربما لا لكنها كانت السبب الرئيس لظهور صفات جديدة.

    ٥-جميع الأنواع تستخدم شفرةDNAفي انتقال الصفات الوراثية عبر الأجيال وتكشفها .

    ٦-جميع الكائنات الحية تستخدم نفس الجهة اليسرى كبداية تكوين كتل الأحماض الأمينية في بناء البروتينات وأنسجة الجسم والخلايا المختلفة .

    ٧-من الصعب إزالة أي جين أو تركيب وراثي يدخل في بناء العملية التطويرية الحادثة في الصفات الوراثية الجديدة لأنه يكون تحت سيطرة جينات وراثية أخرى تعمل ضمن نفس العملية ؛ هذا العائق الأول أمام البشر لتحسين النسل و إنتخاب جينات الأجيال القادمة لتصبح أكثر ذكاءا و مقاومة للأمراض و أطول عمرا.

    أما الصفات أو التراكيب الوراثية الأثرية فهي موجودة من تراكيب عمليات وراثية سابقا .

    ٨- التطوير الجنيني للحيواناتِ ذات العلاقةِ متماثلُ بغض النظر عن خواصِ عِلْمِ التشريح للكائن البالغِ. كُلّ جنين الفقريّات لَهُ مرحلةُ مبكّرةُ التي تَحتوي شقوق خيشومِية أو ما يشابها .

    ٩-مجموعة كبيرة من السمات القياسيِة للمتحجّرِات المكتشفة والمسجلة تدعم نظرية
    التطور:-

    أ:- تَغيّرتْ طبيعةُ الأرضِ بشكل ملحوظ عبر العصور بفعل الجاذبية الأرضية و قوانين الفيزياء المؤثرة على كوكبنا خاصة قانون البقاء الفيزيائي الغير معروف حاليا.

    ب:- المتحجّرُات المسجلة أظهرت أن التغييراتُ الواسعةُ في أنواعِ الكائنات الحية الموجودة على الأرضِ هي أن الأنواع الجديدة تظْهرُ والأكثرية تختفيُ أي أنها منقرضة ؛ هذا دليلُ أن تلك الكائنات الحيّةِ تتغيّرْ في صفاتها كنتيجة في الرَدِّ للتَغْيير في بيئتِهم ؛ فالإنقراض يحدث بسبب فشل الأسلاف في التكيف مع البيئة و الكوارث الطبيعية.

    ج- المتحجرات الموَجودة في الصخورِ القديمةِ لا تَظْهرُ ثانية في الصخور الأحدث ؛ عندما يَنقرض كائن حي ويختفي من الوجود هذا الأمر يظهر لنا أن هذا الكائن المنقرض من المستحيل أن يَظْهرَ ثانية، لكن الكائنات الحية الجديدةَ تَنْهضُ نتيجة لتراكم تعديلاتَ وراثية تتكشف في أجيال لاحقة أو لا تتكشف لكنها أي التعديلات هي متراكمة من أسلافها الكائنات الحية السابقةِ الظهور في وقت سابق .


    (نشأة الكون)

    (الانفجار العظيم)
    في علم الكون الفيزيائي هو النظرية السائدة لتفسير نشأة الكون ،
    تعتمد فكرة النظرية على أن الكون كان بالماضي في حالة حارة شديدة الكثافة فتمدد، وأن الكون كان يومًا جزءًا واحداَ عند نشأته. بعض التقديرات الحديثة تُقدّر حدوث تلك اللحظة قبل ١٣,٨مليار سنة، والذي يُعد عمر الكون ، و بعد التمدد الأول، بَرَدَ الكون بما يكفي لتكوين جسيمات دون ذرية كالبروتونات والنيترونات والإلكترونات.

    رغم تكوّن نويّات ذرية بسيطة خلال الثلاث دقائق التالية للانفجار العظيم، إلا أن الأمر إحتاج آلاف السنين قبل تكوّن ذرات متعادلة كهربيًا.
    معظم الذرات التي نتجت عن الإنفجار العظيم كانت من الهيدروجين و الهيليوم مع القليل من الليثيوم. ثم التئمت سحب عملاقة من تلك العناصر الأولية بالجاذبية لتُكوّن النجوم والمجرات، وتشكّلت عناصر أثقل من خلال تفاعلات الإنصهار النجمي أو أثناء تخليق العناصر في المستعرات العظمى.

    ورغم انقسام المجتمع العلمي يومًا بين نظريتي تمدد الكون بين مؤيد لنظرية الانفجار العظيم، ومؤيد لنظرية الحالة الثابتة، إلا أن التأكيد بالملاحظة والرصد على صحة سيناريو الإنفجار العظيم جاء مع إكتشاف الخلفية الإشعاعية للكون عام ١٩٦٤م،
    و اكتشاف أن طيف تلك الخلفية الإشعاعية يتطابق مع الإشعاع الحراري للأجسام السوداء.

    منذ ذلك الحين، أضاف علماء الفيزياء الفلكية إضافات رصدية ونظرية إلى نموذج الإنفجار العظيم، و تمثيلها الوسيطي كنموذج لامبدا-سي دي إم الذي هو بمثابة إطار للأبحاث الحالية في علم الكونيات النظري.


    قارئي المستنير حاول معي الإجابة على أسئلتي ،

    هل الزمان له عدة عناصر نجهلها جميعا أحد تلك العناصر هو من يتحكم في سرعة الطفرات فإذا عرفنا هذا المؤثر سوف نسرع من طفرات الDNA و نكشف سر السلف المشترك لأشكال الحياة على الأرض.....؟

    المد و الجزر و طول اليوم يتغيران بسبب قانون الجاذبية الأرضية الثابت مع مرور الزمن ، عملية"الإنحدار مع التعديل" كما أسماها داروين متغيرة و هناك قانون أو عدة قوانين فيزيائية تسبب التطور إذا إكتشفنا تلك القوانين هل سنعرف سلفنا المشترك.....؟

    إذا كان السبب في بطئ الطفرات هو من يعطلنا عن فهم سر أصل الأنواع و السبب في هذا البطئ هو وجود قالب لنسخ الDNA فلذلك الأخطاء نادرة الحدوث ؛ فماذا لو نسخنا الDNA بدون قالب كما هو الحال في الRNA بالفيروسات لذلك هي تتطور بسرعة و يصعب صنع لقاح لها ؛ هل سنعرف إجابة سؤال الأطفال الصغار "من أين أتينا..؟"....؟

    أنا أدعو كل عقل ألمعي أن يحاول معي طرح أسئلة و يجيب عليها بعيدا عن سلطة الكهنوت التي عطلتنا كثيرا..............و كثيرا.

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى