الأربعاء ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٢
بقلم عمر حمَّش

نظافة!

مثقفُ حارتنا ما عاد يمشي الهوينى،, ولا يترنحُ مُفكرا، وحتى عتبةَ بابِه صارت تبدو أنظفَ من كلِّ عتباتِنا؛ بعدما صارت قمامته تُلقى فوق قمامتنا!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى