الأحد ١٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٢
بقلم سليمان نزال

هذه غزة البواسل

هذه غزة
بنسورها..وصمودها
هذه غزة
في تجليات ردودها
هذه غزة
فخر النشيد الحر
في رميات العزم أسودها
هذه غزة
إذ أعلنت رشقاتها
صارت تقود الفجر لا يقودها
هذه غزة
لا ترسلوا الرسائل
إن جراحها بريدها
هذه غزة متوجة
في أعراس شهيدها
هذه غزة
إن النجوم في السماء جنودها
هذه غزة
و استبسلت..و قاومت
قد أرسلت زلزلةً "لتل الربيع"
و هذا بعض وعودها
هذه غزة
قد انتصرت و تعملقت
و توحدت حشودها.

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى