الأحد ١٢ آب (أغسطس) ٢٠١٢
بقلم حسن أمين رعد

همسة

"هل أجملُ منكِ سوى أنتِ؟"
كرّرتُ سؤالي في صمتي
لكنّ جوابي أدركني
والشوقُ مسافاتٌ...:
لم أعرفْ في الدنيا وجها
يتجلّى فيه الحُسْنُ القدسيُّ الأبهى
حتّى أشرقتِ بوجداني
وبكلّ سماءٍ تهواني...
فعرفتُ بأنّ الخالقَ صوّرهُ
في وجهكِ سيّدتي الولهى
وعرفتُ بأنْ...
"لا أجملَ منكِ سوى أنتِ"

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى