الثلاثاء ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨
مسرحية شعرية
بقلم درويش الأسيوطي

هو

قاعة معبد الفرعون الإله، الباحة الخارجية، أمام الباب المفضي إلى القاعة الداخلية حيث قدس الأقداس، والذي لا يدخله سوى الكاهن الأعظم، يخرج الكاهن الأعظم في ملابسه الكهنوتية المميزة من الباب متلفتا في السماء، مجموعة من التلاميذ ينتشرون وقوفا في أيديهم أوراق البردي وفي احزمتهم المحابر، الكهان يحنون رؤوسهم احتراما للمعلم الكاهن الأعظم.----- >> يتبع
من فضلك افتح الملف المرفق


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى