الخميس ٩ شباط (فبراير) ٢٠١٢
بقلم فريد شرف الدين بونوارة

وشم الأمير

سطع نورها مرة أخرى
وصادفتها تحدث نفسها
رأتني فرُسمت ابتسامة على وجهها
وكأن خيل الأمير أتى لأخذها
انتشيت أنا الآخر برؤيتها
وتأكدت أنها لا تود نسياني
ونوع من الفرح لملاقاتها انتابني
وبررت لي أسباب غيابها
أيعقل أني وجدت من تحفظني
وترعاني رعاية الأم لابنها
لم أكن أظن أنني سأجدها
روح أحبتنِ أكثر من خالقها
سأحفظها كوشم على صدري
سأمنحها أعز ما أملك
لأنها منحتني نجما ساطعا
لن اتركك ولو جارت بي الدنيا

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى