الألوية
٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧قمرٌ كعُرفِ الديكِ يرفلُ في الليالي
كسِراجِ ساحرةٍ تُدَلِّيهِ الغيومُ
وتَحتَهُ طفلٌ تناومَ في حكايات السعالي !
قمرٌ كعُرفِ الديكِ يرفلُ في الليالي
كسِراجِ ساحرةٍ تُدَلِّيهِ الغيومُ
وتَحتَهُ طفلٌ تناومَ في حكايات السعالي !
تأتلق الأرواح
تتندّى
تتذهّب فى أضواء الموكب
تتلفّع بشعاع السفر الأزليْ ..
إلى روح أمي "فاطمة" التي فاضت روحها و هي تجري عملية جراحية بسيطة على العين ، رافقتها إلى المستشفي حية سليمة و عدت بها جثة هامدة
يأسرني الحزنُ هناكْ
يأسرني أسراً
يأسرني قسراً
يأسرني وسط الأشواكْ
الى سِرّي
لذلك أهتدي دوماً الى الشعرِ !
ورَبّي ، آهِ ، ما رَبّي ؟
آهِ... يكمن ُ وجهٌ بأعلى ألينابيع ِ
من فضة ٍ لست ُ أفهمُها
من شعور ِ الحرير ِ
الغريب ِ على صبحها.......
للبحر نافذتان
وأبواب متعددة
نافذة للبر المفتوح
ونافذة البحر المغلقة