دخان....
٢٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦جد لي ولو منفذا للموت أدخله
علي إلى ضفة الأحياء أن أصلا
واكتب على دفتر الأمواج كان هنا
ولم يرقه اضطراب الماء فارتحلا
جد لي ولو منفذا للموت أدخله
علي إلى ضفة الأحياء أن أصلا
واكتب على دفتر الأمواج كان هنا
ولم يرقه اضطراب الماء فارتحلا
الريحُ ما زالت تهبُّ على الربوعِ جميعِها
هذا المساء ..
فهوَت ثمارُ حقولنا وكرومنا
لكِ في القلوبِ منازلٌ ورحابُ
لي فيكِ أقدارٌ ولي دارٌ ولي
علَى قيدِ الموتِ
كانَ ضيفُ المطرِ
يرسمُ فوقَ الرِّيحِ مَا فقدتْ يداهُ
تخومَ اشتياقهِ
فَجـرُ السـعادةِ مُسْـفِرٌ لـمّا بَـدا
بحرُ الندى ‘ والجودِ ‘مِصباحُ الهُدى
يومٌ بـه الدنـيا زَهَـتْ ، أن بُشِّرتْ
بِأبـَرِّ مَولـودٍ. . فـكانَ مُحَـمََََّدا
ليس لديّ أغلى من كلماتي، وهي نبض القلب وهمس الروح، أقدمها لك هديــة العيد حتى نلتقي، وإذا كــــــــان الشاعر العربي الكبير المرحوم " نزار قبــــاني " قد أنكر وجود منطقة وسطى، ما بـــين " الجنـّة والنار " فهي كمــــــا تـــــرين (...)
وأمدّ كفّي كي أُلامسَ جَبْهتي
فإذا بكفّي لا تُلامسُها لبُعدي
فأقولُ رُبّتما أُلامسُ بعضَ خَدّي
فإذا بخدّي في فمي
وفمي يلاصقُ صحنَ خدّي