دوقة البلاد
٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧يفتح الباب هكذا.. فجوة في سقف الحجرة ، ضوء لمبة فلورسنت ومروحة تعطي الهواء للقدمين فقط، سجادة رخيصة - لم تغسل منذ عامين - وهاتف بلون القرنفل الداكن ،هاتف ساكن . وامرأة . من يتفرج عليها ؟ من علمها كل هذا الصمت ؟ هو السكون القديم ، هو (...)