ضوء يقرع الباب
٢٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦تصحو نافذتي باكراً بلا ضجيج ويبقى سريري هائماً في أحلامه ،الطاولة ..الكرسي.. الكومبيوتر..و باب غرفتي المغلق بإحكام ،اللوحة المعلقة على الجدار المقابل لبراكيني عبر تلك المساءات ..كلّها كانت بجواري ذلك الصباح تدعوني لشرب القهوة .
لم (...)