كَان وَهُمَا
١٥ كانون الثاني (يناير)قَدْ كُنْت أَحْلَم بِاللِّقَاء وَالْيَوْم قَد غِبْت عَنِّي . . . تَاهَت خُطَاي فِي الطَّرِيقِ وشعرت بِأَنَّك ضعت مِنِّي ! . . . كُلِّ الْوُجُوهِ كَئِيبَة . . . وَأَنْت بِاللَّيْل الْحَزِين لَم تَضَنّ مَاذَا يضيرك لَو سَمَحَت (...)