جهاد
٢٦ تموز (يوليو) ٢٠٠٦الرصاصُ المُعبّأ في صُرّةٍ باليهْ الذي كسرَ الصمتَ .. كي تعبُرَ الأغنيهْ حينما شاهدَ الذكرياتِ تموتُ، على قلبها يدُها حولها المُنتهى جنّة ٌ خاويهْ
الرصاصُ المُعبّأ في صُرّةٍ باليهْ الذي كسرَ الصمتَ .. كي تعبُرَ الأغنيهْ حينما شاهدَ الذكرياتِ تموتُ، على قلبها يدُها حولها المُنتهى جنّة ٌ خاويهْ
يا أصْنامَ الوطَنِ العَرَبيْ ماذا لو كنتمْ أوثانْ
عذرا فلسطين، إنا عنك قد شغلت
قلوبنا بهموم الكأس والمغنى
حماس دى مين
يا بنى استكين
هو احنا يعنى اللى مرتاحين؟
وقف الطبيب محدقا…
لم يبتلع نبرات ما قال الرئيس!
ياطالِبَ السِّلْمِ مِنْ هُـودٍ ومنْ سُفُلِ
لاتَحْجُبِ السّاحَ عَنْ طِفْلِ وعنْ رَجُـلِ
نَخيلُ بَغدادَ مِنْ بَغْدادَ نَادانَا
وَ أَشْعَلَ الجُرْحَ فِينا ثُمَّ أَحْيانَا
يَا نَخْلَةَ القَلْبِ يَا ظِلاً يُوارِفُنَا
يَا دَوْحَةَ اللَّهِ أَنْهاراً وَ أَغْصانَا