لماذا أَرَاكِ لِجَنَّةِ خُلدي مَلاكَاً وَدِيعَا ؟
٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦لماذا أَرَى في دُمُوعي دُمُوعَكِ يومَ الرَّحيلْ؟
و إِنْ طَلَّ وَجْهُكِ فَوْقَ رُبَايَ يُجَزُّ النَّخِيلْ؟
لماذا إذا ما رَسَمْتِ ابْتِسَاماً بِوَجْهِ العَلِيْلْ؟
تُدَقُّ طُبُولُ العُبُوسِ علينا و يَعْلُو العَوِيلْ؟