وقال الذي نَجَا مِن السِّجْن الكبير ١١ نيسان (أبريل) مَـهْـمَـا رَسَـمْـتُ سَـتــائِـرَ الأحْـــزَانِ سَتَـضِـيـقُ -بِـي- عن حَصْرِهـا (...)
«وطنٌ» يُسَمّى الجُرح ١١ نيسان (أبريل) نَفِدَ المصابُ وشاخَتِ المأساةُ و تَنَکَّرَت لوجوهِنا المرآةُ لا نعرفُ الأطفالَ نعرِفُ (...)
وطن لا يفارقه الفجر ١١ نيسان (أبريل) لَمْ يَفْقَهُوكَ لِأنَّ الْفَهْمَ مُعْضِلةُ الساهرون على تفسيرها نزفوا لِأنَّ فَهْمكَ آياتٌ (...)
تفاصيل ١١ نيسان (أبريل) حين تختلف تفاصيل الحكاية فتغدو البداية نهاية والنهاية بداية وتتضارب الكلمات (...)
تعال ١١ نيسان (أبريل) تعال أشتاقك أحتاجك ليلي بلا ألوان الغي كل مواعيدك أجل أعمالك قيد ساعاتك و تعال... علق كل (...)
تشرين يشبه حلمنا ١١ نيسان (أبريل) هذي المدينةُ لا تَمُتُّ بأذرعٍ إلا إلى غابٍ وظلٍّ .. في الخيام للبيتِ فيها جذرُ دهرٍ والشوارعُ (...)
سهامُ عينيكِ ١١ نيسان (أبريل)، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشور على صفحة أحدِ الأصدقاءِ في الفيسبوك: (عيناكِ قوسٌ لا (...)
ترنيمةٌ من كتابِ الوداع ١١ نيسان (أبريل) عاديٌ .. ألقت به الأيامُ في جبِّ الوداعِ فقَالت لوعةٌ : يا أيها الشقيانُ مت في صحوةِ الشوقِ (...)
تارةً ١١ نيسان (أبريل) منْ تُرى مثلُكَ في هذا الوجودْ؟ أو تُرى مثلُكَ في كُلِ البشرْ؟ تارةً أقربُ من روحي إليْ تارةً (...)
تَأرِيْخُ السَّنَابِكْ ١١ نيسان (أبريل) عَبثاً أُحَاولُ أَن أُسرِّجَ خَيلَ خَارِطتِي أُحَاولُ أَن أُلملمَ مُفرَداتِ قَصيِدتِي عَبثاً (...)
بَيْتُنَا ١١ نيسان (أبريل) بيتنا في الأساسْ: غرفتان خياليَّتان لأنهما في حقيقة أمرهما غرفة يعتريها شكلانِ أو زمنانِ (...)
بعيدا عن المعجزاتِ ١١ نيسان (أبريل) بعيدا عن المعجزاتِ، وعن قصّةِ الذّئب بين الشّياهِ بعيدا عن الاشتباهْ بعيدا عن الشّك لمّا يسمي (...)
نحن كالترتيل ١٠ نيسان (أبريل) لم نكن بابا على اللاشيء حتى يقتفي آثارنا خوفُ ارتيابٍ في ارتيابِ واقعبون كما نحن نغني عندما (...)
مأدُبة البُكاء ١٠ نيسان (أبريل)، بقلم شادي شحود حلاق الحبُّ عاصمتي، وأنتِ مدائني، وقراي وجهكِ ، والقرى هِيَ نَشوةُ الأوطانِ وهْيَ مِن الحقيقةِ (...)