ابني في غرفته ٦ تموز (يوليو) ٢٠٢٠، بقلم جميلة شحادة السادسة مساءً وما زال خليل في مكتبه في الجريدة التي يعمل فيها محررا للصفحة الثقافية. دوامه (...)
لماذا تذبل الأزهار؟ ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢٠، بقلم جميلة شحادة لماذا تذبلُ الأزهارُ وتموتُ في أولِ الربيعْ؟ ألأنها ما عادتْ تقوى على تنفسِ الهواءِ المُغبَّرِ (...)
طفل التوحد ٢ حزيران (يونيو) ٢٠٢٠، بقلم جميلة شحادة بماذا تُفكرُ يا صغيري؟ قلّي… ولا تخشى من لومٍ وترويعِ تكلمْ... قلّي كلمة، أي كلمة لأفرحَ (...)
التهمة، عربي ١٧ أيار (مايو) ٢٠٢٠، بقلم جميلة شحادة كادت تصاب بانهيار عصبي عندما وصلت مدخل المشفى وهي تمسك بيد ولدها محمد ابن الخمس سنوات؛ عشرات (...)
أَحرقُ الوقتَ ١٧ أيار (مايو) ٢٠٢٠، بقلم جميلة شحادة أحرقُ الوقتَ بالوقتْ، كعجوزٍ في الثمانين منْ عمرِها، تجلسُ في شرفةِ بيتِها في الطابقِ العاشر. (...)
يا آهتي ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠٢٠، بقلم جميلة شحادة يا آهتي المكبوتةُ في صدْري لقدْ ماتَ أحبائي وماتَ أهلي لقدْ ماتوا والوردُ يُزهرُ في خدودِهِم (...)
كالنهر كوني ٢ نيسان (أبريل) ٢٠٢٠، بقلم جميلة شحادة لا تنتظري احدا لا تنتظري شيئا لا تنتظري موعدا شرّعي نوافذَ الأملِ لملمي بهُدبِكِ قطراتِ الندى (...)
عروس في زمن الحرب ٢٨ آذار (مارس) ٢٠٢٠، بقلم جميلة شحادة بالرغم من سطوع شمس ذلك اليوم وشدة حرارته، إلا أنني شعرتُ بقشعريرة سرتْ في بدني لم أستطع أن (...)
الكورونا يكشف العورات ٢٤ آذار (مارس) ٢٠٢٠، بقلم جميلة شحادة بالرغم من أن موضوع "الكائنات الدقيقة" كان بالنسبة لطلابي مثيرا للفضول وحب الاستطلاع والبحث، (...)
أمل ٨ آذار (مارس) ٢٠٢٠، بقلم جميلة شحادة جلسَتْ على كرسيِّ أمامي تقُص عليَّ ما رأتْه في منامها. كانتْ تُؤرجح رجليْها الى الأمام تارة، (...)