موشح الصحة ٧ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم سامي العامري تتقدمين على الدوام بدوني لو كنتِ أنثى لأفتدتكِ عيوني أيا صحةَ التفاح حياكِ هاطلُ خدودٌ إلى الأطفال أنت تُسائلُ وعمري هو المصباحُ والبدرُ آفلُ
موشحات برلينية - موشح الحرية ١ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم سامي العامري غيرُ مُجْدٍ في مِلَّتي مَن تعامى عن نهوضٍ وأيُّ صرحٍ تداعى! إنـما الخالدُ الشــبابُ فداما فـي (...)
موشحات برلينية – موشح العناق ٩ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم سامي العامري حَكِّمِ القلبَ إذا رابكَ عـقلُ فالفؤاد الحر أولى بالوثوقِ *** خفرُ القدّاح في خـديكَ غالى (...)
ذروة الأجراس ٨ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم سامي العامري إلى الشعبين الرائعين التونسي والمصري حَيّوا الأكارمَ في الصراع القاسي ولِدوا وهُمْ في آخر (...)
موشحات برلينية «موشح الثلج» ٢٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم سامي العامري نجيُّكِ يخشى مِن جفاكِ تَعَلُّقا ومن زعلٍ بالزيزفون يخاطرُ يفتشُ عن [ صوت السهارى ] (...)
حاضر من شهيق ١٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم سامي العامري لكي تعرفَ ما يحسُّ به الآخرُ ضَعْ نفسك مكانَهُ ولكي تعرف ما يحسُّهُ الطائر كُنْ ذلك الطائر ولكي تعرف ما هو الشجر كُنْ ذلك الشجر ولكي تعرف ما في داخل الحَجَر
موشحات برلينية ٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم سامي العامري عُمتُ في الراح وغيري غَرِقا فاعجَبي منيَ أنْ لم أتعبِ بالندى عدتِ لنا والكرمِ وبفعل الكأس في المُحتَدََمِ كلُّ مَن أنكرَها للعدمِ جاحداً قد كان أو معتنِقا
لقمةُ ضوء! ٢٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠، بقلم سامي العامري الأمرُ للأشواق يومئذٍ فَقُرِّي عيناً وقد أهوى كحُرِّ ولقد تفاجئك الظهيرةُ وقتَ عصرِ ! أياميَ (...)
مِن عُلا زقورتي! ١٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم سامي العامري أوانُ الحُبِّ ما قَلَبَ السجايا وشاءَ جنونَنا لنكونَ آيا يُجدِّدُ في معاني الناس عندي كأنَّ (...)
بِحِبرِ الإزميل! ٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٠، بقلم سامي العامري زورق *-* ينأى هلالُ العيد معجوناً بضحكاتٍ وأولادٍ ولَعْبِ ...! طُوبى لهُ, طُوبى لدمعٍ تحت (...)