كنتُ في جرحي ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٣، بقلم سليمان نزال كنتُ في جرحي عندما تركتُ جرحي إلى الجراح.. إلهي متى يأتي الصباح متى يأتي الصباح؟ (...)
ترتيبُ البهاء ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٣، بقلم سليمان نزال ألم ترني أعيدُ الأشياءَ كاملةً.. كي تنقصَ أحزاني قافلةً.. و حشداً من مراثي و فِكرْْ و إن (...)
في عشقِ البلاد.. ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٣، بقلم سليمان نزال فَرَدَ الحزنُ جناحيه مثل نسرٍ, ليطيرَ بين العوسجٍ و القممْ فقلتُ له: أما تعبَ من (...)
صفصاف الخيارات المرة ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٣، بقلم سليمان نزال أهديكِ كلَّ نفسي كي أقاسمكِ الألم الصريح فلا تخرج كلماتي عن زيتونة سواكِ..و أنظرُ إلى فضاء (...)
الجــــدار ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٣، بقلم سليمان نزال النبضُ هادىءُ كالصمتِ المقهورْ لكن الصرخةَ عاليةً في الجذورْ حقدٌ موروث منذ المزاميرْ.. (...)
وقفتُ قريباً من دمي ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٣، بقلم سليمان نزال و قفتُ قريباً من دمي و من بيادر التلاقي كنتُ على بعد خطوات.. دنوتُ فإلتصقتْ بأشواقي (...)
أعمدة إبراهيم ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٣، بقلم سليمان نزال شعر: سليمان نزال أتخيلُ الآن- والعهدة على خيالي الممزوج بالحسراتِ..المطوق بالظلالِ- أن (...)
سَجِّلْ أنا مشبوه ! ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٣، بقلم سليمان نزال قالتْ النذالةُ عني: هو مشبوه.. نطاردُ أحزانه من مخيم لمخيم فقد تحمل رصاصاً مشبوهاً في (...)
برتقالة في دمي ٤ آب (أغسطس) ٢٠٠٣، بقلم سليمان نزال أنا لا أعرفُ شيئاً لا أعرفُ شيئاً سوى أن أكتبَ عن النصرِ و الشهداء و أحزاني و زيتونكْ.. (...)
وحـّد الرشــقات ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٣، بقلم سليمان نزال أي دم ٍ ستختار ضلوعك لوثبة الآفاق الجديدة؟ سأتركُ الصمتَ الفدائيَ المؤقتَ.. يفتحُ على كيفه, (...)