هَامَان.. وَقَدْ أَبْهَجَهُ السَّراب!! ١٦ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم صقر أبو عيدة نَشَلُوا جُذُورَ الضَّوءِ مِنْ شَمْسِ الْبِلادْ قَالوُا مَوَاسِمُهَا انْتَهَتْ وَنَخَافُ أَنْ (...)
مَنْ يُقْرِئُ أُمِّي السَّلام؟ ١١ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم صقر أبو عيدة نَظَرَتْ بِعَينٍ سَامَهَا فَزَعُ النَّوَى فَرَأَيتُ بَرْقَ دُمُوعِهَا قَدْ قَفَّ لِي (...)
تَقَاسِيمُ عَلَى ثَوْبِ الْفَجْرِ ٣ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم صقر أبو عيدة رَأَتْنِي ضَامِرَ الْجَسَدِ أُقَبِّلُ جَفْنَ سَيْفٍ كَانَ مَصْلُوبَا عَلَى سُورٍ مِنَ (...)
كَفَرَاشَةٍ تَفِرُّ الْمُفْرَدَةُ! ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم صقر أبو عيدة فَرَدْتُ شِغَافَ قَلْبِي بَينَ كَفَّيكِ احْتِفَالاً باِلْقَصِيدَةِ ثُمَّ أَمْشِي حَامِلاً (...)
أُمُّ السَّفَائِنِ تَشْتَكِي رُبَّانَهَا ١٥ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم صقر أبو عيدة مَنْ ذَا الّذِي خَرَقَ السَّفِينَةَ واحْتَفَى؟ وَيْلٌ لَهُمْ خَرَقُوا السَّفِينةَ وَامْتَطَوْا (...)
عندَ التّأَمُّلِ والسّؤَال ٦ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم صقر أبو عيدة لم أذكرِ العسلَ المصفَّى أو شراباً سائِغا أو خمرَ دُنيا بالفؤادِ ولا صُروحاً تُبتغَى لم أجلبِ (...)
بِلا عينيكِ بطنُ الأرض عنواني ٢٤ أيار (مايو) ٢٠١٠، بقلم صقر أبو عيدة أنا الموشومُ بالأوجاعِ والجرحِ تعالي نملأ المرعَى أغانيَ عاشقٍ رسمَ الثرى ذهَبا وينحتُ قلبَهُ غُرَفا على أغصانِ لوزٍ كان قد سُلِبا