عادل سالم في سطور ٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، ، مصدر المعلومات: عادل سالم عادل سالم في سطور أديب عربي ورئيس تحرير «ديوان العرب»، مقيم حتى صدور هذا الديوان عام ٢٠١٥ في (...)
من القدس إلى بيروت ١٩ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم عادل سالم لا زلت أذكره، فكيف يغيب عن بالي وهو الذي لم تكن بسمته تفارق وجهه؟ يا له من صديق، كان الجلوس (...)
إن الفراق عن الأحبة موجع ١١ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم عادل سالم ما لي أرى الأيامَ بعدك مرة وبطيئة في مشيها تتمنعُ وأرى السنين قصيرة في حيكم والعام في حضن الحبايب يسرع
لم يبقَ في الكونِ إلا الحبُّ و المطَرُ ١٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم عادل سالم قد ودعتني ودمعُ العين ينهمرُ وحدثتني على المحمولِ تعتذرُ لم أحتملْ بعدَها لو كان ثانيةً فكيف يا قلب بالتوديع تشتهرُ
إن المصائب في أهل الوفا نعمٌ ٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم عادل سالم يا شامتا بي إذا انهالت مصائبنا إن المصائبَ في الدنيا كجوّال لو لامس الحبّ يوما قلب حضرتكم لم تصغِ ثانيةً للقيل والقالِ إن اللئام إذا زادت دراهمهمْ لا يرحمون وصاروا شرَّ أغوال
كلمة مجلة ديوان العرب ٢٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم عادل سالم باسم مجلة ديوان العرب نرحب بكم في هذا الاحتفال الذي نقيمه في مصر ديوانِ العربِ الثقافي والحضاري، لتوزيع الجوائز على الفائزين في المسابقة القصصية للعام ٢٠٠٤ التي أقامتها المجلة بهدف تشجيع الكتاب العرب الشباب وفتح آفاق رحبة أمامهم للتنافس والإبداع في وقت يعانون فيه من الإهمال وعدم توفر الدعم الكافي لنشر إبداعهم والأخذ بأيديهم للأمام.
باب خان الزيت ٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم عادل سالم من باب العامود كان يمر كل يوم رافعا رأسه للأعلى ترمقه كل العيون لقامته المديدة وطوله الفارع، (...)
كنت خائفة لكن فخورة في نفس الوقت ٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم عادل سالم دائما أقول إن الحوار مع الشعراء والأدباء مثل الغوص في المحيط يستمتع فيه الغواص مهما كانت (...)
لا تُغضبيني، أنا يا زوجتي عصبي ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم عادل سالم ناديت قلبك غفرانا ومغفرة فأحضري الكأس، بل كأسين في طرب ثم اسكبي الخمر من عينيك في نغم أنت الشراب بكأس الخمر فانسكبي
رائد من رواد الشعر الفلسطيني حفر اسمه في الذاكرة الفلسطينية بجدارة ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم عادل سالم الحوار مع سعود الأسدي لم يكن حوارا رسميا فكل الأسئلة التي حضرتها له تركتها على الورق، لأن عذوبه ألفاظه وقصائده التي يلقيها عليك تنسيك كل سؤال جئت من أجله لكن اللقاء في المحصلة يحمل معه كل ما تبحث عنه من إجابات تود نشرها للقراء العرب في كل مكان. ولولا خشيتي من طول اللقاء لبقيت معه أترنم طربا لقصائده التي تكتسب معنى آخر عندما تسمعها بصوته الشجي، الممزوج بأصوات أجدادنا وجداتنا والزيت والزعتر والعكوب وخبز الطابون وصوت الربابة، وجفرا ويا هالربع ... الخ