هل مات محمودٌ؟
١٢ آب (أغسطس) ٢٠٠٨هَلْ مَاتَ مَحْمُوْدٌ؟ فَذِي الأَرْوَاحُ وَقَضِيَّةٌ حُبْلَى هُنَا سَتُبَاحُ (رِيْتَّا) تُصَلِّي، وَالخَدِيْجَةُ أَغْلَقَتْ أَبْوَابَ مَنْزِلِهَا، فَلا تَرْتَاحُ وَدَمٌ لأَحْمَدَ قَدْ بَكَى، وَضَفَائِرٌ تَشْكُو زَمَانَاً بِالغَرَامِ يُزَاحُ